Story cover for الرياش نَهج مُغاير by sadme_13
الرياش نَهج مُغاير
  • WpView
    Reads 1,175,118
  • WpVote
    Votes 32,986
  • WpPart
    Parts 58
  • WpView
    Reads 1,175,118
  • WpVote
    Votes 32,986
  • WpPart
    Parts 58
Ongoing, First published May 30, 2024
1 new part
حياةٌ اعيشها يسودها البرود 
النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود 
نظراتٌ مُترفة ..
أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة !
معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر 
اذاقني العيش القاهر 
ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة

 حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن 
آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين
رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة 
رَمم الرُفات وأصبح لي في كُل وقتٍ أُناة

جعل العقل والقلب في ثباتهُ سَليب 
لكن التصدى لهُ والإختلاف أساس التخريب 

شتانٌ و حواجز بين الإثنين 
ضدين بينهما رابط عِشق مَتين
يسعى الاقربون لتخريبهِ والعيشُ في الآنين 
لكنهم صمدوا أمامهم أحرارٌ عاشقين 

فما المصير وما هيَّ نهاية الحكاية ؟ 
الصمود والإنتصار لهذا العشق الرصين ؟ 
ام الاستسلام والعيش في قُعر الآنين ؟
All Rights Reserved
Sign up to add الرياش نَهج مُغاير to your library and receive updates
or
#25711
Content Guidelines
You may also like
Alex|| آليكس by _writeravolite_
9 parts Ongoing
في عالَمٍ يَتأرجحُ بينَ الهلاك وَالنجاة تَقف اوليڤيا كضوءٍ هشّ في قلبِ الظلام كَملاكٍ تُجيد لَملمة الأرواح المُنهارة، وتُحاول أن تُنقذ ما تَبقّى مِن إنسانيّة البشر. هي تِلك الروح الخَفيفة الجَميلة التي تُعيد الحياة لِلجسد والنبض لِلقلب، رُغم عاصِفة الحياة التي تَجتاحها في عَينيها تَجتَمُع العُذوبة وَالحزن، وكَأنّها تَسكُن بينَ عالمين، لا هي قادِرة على الرَحيل عَنهُما، ولا هي قادِرة على الانتماء إلى أي مِنهُما بِالكامِل .. وَهو الغامِض الذي لا يُمكن فَهمه، لا تُدركه الحواس ولا يُفسّره المنطق كَأنّه ظلّ يَتوارى خَلف رماد الألم .. كائنٌ لا يُجيد إلا نَزف الجِراح وَاقتِلاع الحياة مِن جُذورها .. تَتضارب فيه الصِفات كَما تَتضارب النيران في قَلب العاصِفة .. لا تَعلم إن كانَ يَحمل الخلاص أم يَقودك نَحوَ الهلاك .. كُلما اقتربت منه، اتسعتْ العتمة .. تَتوق لِاكتشافه، لَكِنَك تَخشى ما سَتجده .. هي تُرمّم ما يَكسره العالَم وَهو يَكسر ما لا يُمكن تَرميمُه. بينَهما صراع لا يُشبه الحروب، بل يُشبه الرغبة المجنونة في أن يُعيد أحدُهما تشكيلَ الآخر. فَهل يمكن لِلنور أن يَتسلّل إلى قلبٍ يَسكنهُ الجَحيم؟ أم أنَّ الظلام سَيبتلِع كُل شَيء ، حَتى الحُب؟ __ *لا تذهبي كَما فَعلتْ هي .. *هَل أنا وَحش؟
أحسب ان الرمش لا سلهم حنون أثر رمش العين ماياوي لأحد ! by fajxr12
25 parts Ongoing
«الحُب لا يسأل من أنت أو من أين أتيت فهو سهمٌ طائش لا يعرف الرحمة ولا يمنح مأوى، كيف ستدرك هذه الحقيقة؟ لن تدركها إلا حين تتذوق مرّ الحُب والفراق، هنا حيث تتقاطع دروب الخير بالشّر، ويلتقي العشق بالكراهية، ويُنسّج الانتقامُ من خيوط السماح، هنا تبدأ الحكاية قصة وجعٍ لا تشبه سواها وحُب يختصر المستحيل» سنغوص في أعماق قصصٍ متشابكة، نستشعر التضحية، والوفاء، والأمل..فهل يتخطّون العقبات؟ هل يوفون بالوعود؟ أم أن القصيد سيظل وعداً معلّقاً بين الخيال والواقع؟ - الله أكبر كيف يجرحنّ العيون كيف ما يبرى صويب العين ابد أحسّب ان الرمـش لا سلهـم حنون ! اثر رمـش العيـن ما ياوي لأحد يوم روّح لي نظر بعينه بهون فَز له قلبي وصفق وارتعَد لفّني مثل السحايب والمزُون في عيوني برق وبقلبي رعد! نقض جروحي وجدّد بي طعون قلت : يكفي قالت عيونه بعد! وانعطف هاك الشَعر فوق المتون وانثنى عُوده وقفى وابتعد اشغلتني نظرة العّين الفتون حيرتني بالتَوعد، والوعد هي تمُون العين، والا ما تمُون؟ لا خذَت قلبي وقفت يا سعد !
You may also like
Slide 1 of 8
الـرياش نَهج مُغاير cover
Alex|| آليكس cover
نـار الانتقام cover
"هذا ظلم" cover
إنتـقام القـوارير . cover
أحسب ان الرم�ش لا سلهم حنون أثر رمش العين ماياوي لأحد ! cover
انتِ عذر ينزع الشك من وجه اليقين  cover
ألموت (ذَنب 8:00) cover

الـرياش نَهج مُغاير

57 parts Complete

حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم الرُفات وأصبح لي في كُل وقتٍ أُناة جعل العقل والقلب في ثباتهُ سَليب لكن التصدى لهُ والإختلاف أساس التخريب شتانٌ و حواجز بين الإثنين ضدين بينهما رابط عِشق مَتين يسعى الاقربون لتخريبهِ والعيشُ في الآنين لكنهم صمدوا أمامهم أحرارٌ عاشقين فما المصير وما هيَّ نهاية الحكاية ؟ الصمود والإنتصار لهذا العشق الرصين ؟ ام الاستسلام والعيش في قُعر الآنين ؟