وَاشْتَعَلَتْ ٱلْأَقْبَاسُ إنْتِقَامًا، وَاحْتَرَقَتْ ٱلْأرَاضِي إِسْتِعْدَادًا ، وَ هَمَتْ ٱلْغُيُومُ وَٱلْرُّوحُ غَيْثًا إِسْتِقْبَالًا لِمَوْعُودَتِهَا.
هُناك تنبِيهات ذَكرتُها فِي نهاية الفصلِ الأوّل، يُرجى قرائتها بتأنّ حتّى لَا يحصَل نوع من سُوء الفِهم.
-جمِيع حقِوق هذِه الرّواية تَعود لِي ككَاتبة.
- لَا أسمَح بالإقتِباس مِنها أو أخذ فكرَة دون مُوافقَة منّي.
-خالية من الإنحرَاف والعلَاقات الشّاذة.
وباقي التّفاصيل فِي نهاية الفصلِ الأوّل.
التّحدِيث عشوَائي وإن تأخّرت سيَكون ذلكَ بسبَب ظروفٍ.
- آلِيس.All Rights Reserved