Story cover for  روايات  باور  فايروس حب رومنسي 😀 by user56453458
روايات باور فايروس حب رومنسي 😀
  • WpView
    Reads 1,218
  • WpVote
    Votes 16
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 1,218
  • WpVote
    Votes 16
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published May 31, 2024
رح تكون البنات اخت احمد شونق القصه حوال فايروس وبنات اسمه ريم 
باور روايات
All Rights Reserved
Sign up to add روايات باور فايروس حب رومنسي 😀 to your library and receive updates
or
#69شونق
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
23 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
You may also like
Slide 1 of 10
هوَس . cover
جحيم الضابط شاهين cover
المراهقة و الجنيرال | 𝐽𝑢𝑛𝑔𝑘𝑜𝑜𝑘  cover
قدر بيلار  cover
مجنونة قلبي cover
حورية السلطان  cover
قـيـد الـرغبـة   cover
طفلة السليم +21 🌍 cover
Submission Agreement  cover
أميرة في رعان الأسود cover

هوَس .

31 parts Ongoing

" أُحبكِ حدّ الهَلاك ، و حدِّي هوَ أنتِ " حين يتشابك الحب مع الثأر... هي ابنة زعيم مافـ ـيا، نشأت في عالم لا يعرف الرحمة والدها، قام بقـ ـتل زعيم المافيا الإيطالية ، دون أن يدرك أن ذلك الفعل سيشعل نارًا لا تخمد إبن الزعيم الإيطالي لم يتجاوز السابعة عشرة حين حمل السلاح وانتظر لحظة الانتقام ، لكن حين وقف أمام قاتـ ـل والده، لم تأتِ الطلقة منه... بل منها .. طفلة في الثامنة، أطلقت النار على الشاب في ظهره، لحماية والدها. لم يمت بل نُقل إلى المشفى، وبقي قلبه ينبض بالحياة... وبالحنق ، أما هي، فقد أودعها والدها في مصحة عقلية، لكنها لم تكن سوى واجهة لمنظمة سرية تعيد تشكيل الأطفـ ـال، تمسح براءتهم، وتحوّلهم إلى أدوات قتـ ـل والدها من أراد لها ذلك المصير لكن القدر لم يكن مطيعًا الابن الذي جاء لينتقم، إختطـ ، ـفها منقذاً إياها من هناك واقعاً بالخطاء في حبها