Story cover for واحد|الخروج اللانهائي  by garenteel
واحد|الخروج اللانهائي
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 31, 2024
Mature
هذة القصة هي عن شخص أعرفه وأعزه وبنفس الوقت أمقته ولا أتقبل  وجوده، هو بحر تحب إلقائك كلام بجوفه لانه لن يخبر أحد وتكرهه بالآن ذاته لانه يقتل البشرية ويفرقهم وتغرق أنت في جوفه المظلم .
تكرهه وتحب، تحبه وتكره كما قلت.
أعرفه ولا أفهمه وإن فهمته ضاع الفكر به اليوم التالي.
هذة القصة أهديها له.
وأنا أقسم، له أيضا أنني سأكتبها لأجله ولن أقرأ فصل واحد منه.
لتكون كتابة لا رجوع لها لا تصحيح ولا مشاعر معادة فقط لتكن ما تكن ولمر العصور لتقرأها ويتمجد ذكرك بها.
وأرجوكم انتم رجاءً ألا تمسكوا جرثومة ما أصابته وتمرضوا بها، إنها مجرد كلمات تصبح جمل تصبح قصة، تصبح هوَ.



سيتم كتابتها على لسانه هو 
أتمنى ألا تتأثروا لأن النهاية....
لا شيء.

الحقوق لا أشعر بأنها لي ولكن لأنه شخصي، وحملها أصبح ثقيلا علي لذلك سأحمل أيضا مجد الحمل ومعرفته لأدمجها لحقوقي ولكن ليعلم هو أنها له.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add واحد|الخروج اللانهائي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
حبيتك واحنا صغار واحنا لسى بذمه الاقدار by lxvcr3
20 parts Complete
" في ممرات المستشفى الطويل " يروح ويرجع بتوتر ويحمل بيده مصحفه يدعي ربه ييسر امرها ، ويرجع يكمل قراءته ل كتاب الله ( مرت نص ساعة ، مرت ساعة ، ساعة ونص ) قال بإصرار وثقة في بالله : ماراح أخلص هالسورة الا والدكتورة طالعة تبشرني بين ماهو في الوجه الثاني انفتحت ابواب غرفة الولادة وطلعت الدكتورة بملامح وجها الباردة : زوج الأخت الهنوف ؟ زياد " بلهفة " : إيه يادكتورة بشريني ! الدكتورة : الحمدالله عدى الامر على خير بس في شغلة ضروري تعرفها زياد " بخوف " : تكلمي رمت الدكتورة عليه القنبلة الخبر اللي دمر زياد حس الدنيا طاحت فوق راسه حس المستشفى كله يضيق فيه طوله مايساعده كيف صار كذا كيف ؟ الهنوف كيف بتتقبل الأمر ؟ دموعه غطت وجهه مافكر بمنظره ك رجال الحب اعمى مايعرف رجل او بنت كل شي مايهمه الا الهنوف الدكتورة " وكانها لمست جرحه " : بساعدك في حالة وحدة وكان الامر ماصار زياد " بسخرية " : هذا شي مايتصلح الدكتورة : مو خايف عليها ؟ خلاص انا بساعدك بس توعدني تنفذها بالحرف الواحد ( تكلمت وتكلمت وعلمته ب مخططها .. ) وكان الدنيا انفرجت في وجهه زياد رغم الخوف اللي فيه
أمل by FatimaManaour
13 parts Complete
إنني أتجرع كل يوم ألماً جديداً مُختلفاً عن الآخر والجُرعات أصبحت مؤلمة ..وكثيرة علي قلبي المُنهك وعقلي الممتلئ بالأحداث ..وكأنني ورقة بالية ألقاها أحدهم بإهمال بعد أن كتب بها كلاماً جميلاً مُنسقاً..إنهم يتخلون دائماً ولن يصمد معي غير نفسي ..نفسي البائسة،إنني أحاول بشتى الطرق انتشال نفسي من الإنتحار العقلي ..إنني أفكر وأسرح بلا جدوى .. لا يدرون كم يُعاني المرء الوحدة وكيف يكون الألم المُتراكم كالأوساخ المُتراكمة التي يصعب تنظيفها ..كيف أساعد نفسي..إنني لا أكره زيد لكن الأحداث التي جمعتني به جعلتني أُريد أن أقتصه من حياتي..بألا يكون فيها ..اليوم الذي بدأت فيه ألامي هو اليوم الذي قابلت فيه الشخص الأول زيد..وبعدها توالت الصدمات..كُنت سأكون بخير ربما لو أن الخالة سعاد كانت ما تزال علي قيد الحياة..إنها أيضاً ضمتني مرات ومرات أنا أشتاق لأن يضمني أحدهم ..أن ألجأ وتخر قواي علي أحدٍ ما وابكي دون سؤاله ما أسباب بكائك..إنني تائهة ولا أحد يُمسك بيدي ويدلني ..وأنا امنع كل من يُمسكني!..هل سيستمر حالي هكذا..أم اسمي سيكون له أثر في حياتي تلك..الإسم الذي أطلقته أمي علي أمل..!
ما يخبئه القدر ... للكاتبة ميمونة الحمد by ShaimaaGonna
39 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس دخل لمكان الحفل فاليوم تكريم ابنه ابتسم على كلمة ابنه لقد أصبح عمره الآن سبع سنوات وقد تفوق بالصف الأول الابتدائي وها اليوم تكريمه لم يصدق عندما طلبت منه والدته القدوم لأجل الطفل فحمزة يريد والده بهذا اليوم حقا بحثت عيناه عنها ولكن هل سيعرفها لم يرها منذ سنين لقد تجاهلته حقا وحرمته من العودة للوطن ست سنوات سهلة على اللسان ولكنها صعبة جدا عليهم وخصوصا عليها وفجأة رأى طفله يصرخ لأجله ويركض ناحيته _ بابي كنت أعلم أنك ستأتي _ وهل لي أن أضيع يوما كهذا بني _ أريدك بجانبي عندما يذاع اسمي ليرى الجميع أن لي أب أحزنه ما سمع فهذا أول مرة يراه على الواقع منذ ان كان بعمر السنة كان يريد سؤاله عن والدته ولكن كيف سيشرح للطفل أنه لا يعرف شكل زوجته ابتسم بسخرية على ما حل به زوجته التي لا يعرفها هو حقا لا يعرفها وقفت بجانبه فتاة أقل ما يقال عنها جميلة بل خلابة لو لم يكن متزوج لأقسم لن يغادر القاعة إلا وأنها زوجته.......... أراد أن يتعرف بها _ لو سمحتي نظرت له لتأسره بعينيها ذات اللون الغريب والخيالي كان قلبه ينبض بقوة لا يعلم ما حدث له بمجرد أن استدارت له _ أنا والد ذاك الطفل وأنتي من ابتسمت له ولم تقل سوى: أهلا وسهلا ولكنها تقدمت ناحية المنصة ووقفت بين طفله وطفل آ
تمـلـك•🖇• possess by Andalus_flower
2 parts Complete
آلبــرود عندما يكون المرء وحيد لدرجه عدم الأهتمام لما سيحدث له بتلك الوحده لايوجد عائله لا أقرب لا أحد يهتم به لكنه هو الذي غمس نفسه أكثر في تلك الضلمة القاتمه التي ستجعلك تصاب بالجنون العقلي هل ستنير له شمعه وسط تلك الضلمه القاتله من الخلاء لينبس بطلنا انتِ دوائي لا ترفضيني لا يمكنني العيش بالراحه ان لم تكوني بقربي يا لؤلؤتي العزيزه انت مجنون والجنون قد اعتذر لي منك لأنك قد تخطيت الجنون بعينيه اتركي ذلك أنتِ وحيده تعالي بجانبي لأبعد عنك وحدتك لا أريد لقد احببت وحدتي اذهب و أتركني بشأني أيها المعتوه قيد التغيير عذرا عن الروايه الفظيعه و أتأسف على الذي قرأها انا لست جيدة بهذا أبداً لم اعد اعرف هل اكمل مسيرتي في الكتابه روايات اخر لدي فكره وليس لدي الابداع...... كريه •••¿¡ أن هذه الحياه لا معنا لها نحن نعيش بها فقط للاختبار يا بني أدم فل تستغفر وتتوب ان كانت لديك ذنوب • • • أستغفر الله العظيم واتوب اليه الهمّ صلِّ على محمد وآل محمد أول روايه لي أتمنا تعجبكم The coldness التصنيف العمري +13 العربيه الفصحى أليلا : فأريس فصـل: 20 2023/3/4
دار الايتام by AmiraOsama873
80 parts Complete
لكل منا حياه ولكل منا قصه وجع ووجعي هو الحياه التي فرضت عليا. كل طفل منا يولد لا يحتاج سوا امه وابوه ولاكن امي وابي كان لهم رأي أخر لا يرغبو بوجودي ويتمنون موتي ولاكن إراده الله في مجيئي خالفت كل توقعاتهم وجئت الي الدنيا غصب عني وعنهم كل طفل يولد يحصل علي الاهتمام من امه وابوه يولد في مستشفي ويتم تسجيل اسمه وتاريخ ميلاده واسم امه وابوه ولاكن انا لا اعرف اين ولدت ربما في دوره مياه او غرفه نوم ولدت ولم تتكرم امي التي لا اعرفها ان تقبلني وتحضني وتهدئني وتشعرني بالامان فقط وضعتني في كيس قمامه ليكون مسكني بدلا من حضنها وضعتني داخل الكيس في منتصف الليل والقت بي فالشارع دون ملابس حتي ترحمني من البرد القارص امي التي تخلت عني كانت ترتدي ملابس وتشعر بالدفأ يااااه لماذا كل هذه القسوه؟ فمن انا؟ هل انا الحب الذي تخلي عنه عاشقان في منتصف الوعد؟ هل انا الوعد الذي قطعه نصف رجل وانثي ناقصه عقل؟ هل انا ضحيه علاقه تنازلت فيها أمرآه عن شرفها لرجل ناقص وعدها انه لم يخون ولم يتركها في منتصف الطريق ولكن فالنهايه انا ضحيه حب تركتوها خلفكم علي رصيف الموت ويجب انت تعرفو جيدآ ! إن لم اغفر لكم فلم يغفر الله لكم وانا لم اغفر ابداااااااااا😔😢
You may also like
Slide 1 of 10
بعثرتني ...  شروق السيد cover
أريد منك أكثر مما أريد / للكاتبة الكريستال  cover
حبيتك واحنا صغار واحنا لسى بذمه الاقدار cover
أبــيـات ســريــة cover
أمل cover
ما يخبئه القدر ... للكاتبة ميمونة الحمد cover
تمـلـك•🖇• possess cover
. "حين امتلكني الجنون"  cover
دار الايتام cover
مجنون سَحر { مكتملة } cover

بعثرتني ... شروق السيد

22 parts Complete

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..