هذة القصة هي عن شخص أعرفه وأعزه وبنفس الوقت أمقته ولا أتقبل وجوده، هو بحر تحب إلقائك كلام بجوفه لانه لن يخبر أحد وتكرهه بالآن ذاته لانه يقتل البشرية ويفرقهم وتغرق أنت في جوفه المظلم . تكرهه وتحب، تحبه وتكره كما قلت. أعرفه ولا أفهمه وإن فهمته ضاع الفكر به اليوم التالي. هذة القصة أهديها له. وأنا أقسم، له أيضا أنني سأكتبها لأجله ولن أقرأ فصل واحد منه. لتكون كتابة لا رجوع لها لا تصحيح ولا مشاعر معادة فقط لتكن ما تكن ولمر العصور لتقرأها ويتمجد ذكرك بها. وأرجوكم انتم رجاءً ألا تمسكوا جرثومة ما أصابته وتمرضوا بها، إنها مجرد كلمات تصبح جمل تصبح قصة، تصبح هوَ. سيتم كتابتها على لسانه هو أتمنى ألا تتأثروا لأن النهاية.... لا شيء. الحقوق لا أشعر بأنها لي ولكن لأنه شخصي، وحملها أصبح ثقيلا علي لذلك سأحمل أيضا مجد الحمل ومعرفته لأدمجها لحقوقي ولكن ليعلم هو أنها له.All Rights Reserved
1 part