ما حدا نطرني
  • Reads 3,806
  • Votes 142
  • Parts 21
  • Reads 3,806
  • Votes 142
  • Parts 21
Complete, First published May 31, 2024
ما هذه الأغنية ؟
ما هذه اللهجات ؟
لماذا هي ب هذا الحزن؟
من هذا الذي ظهر ؟
هل سوف يُغير حياتها ؟
هل هذا العوض ؟
الي اين اختفى ؟
هل رجع ورجع الامل والحب ؟
هل حقا اسعد قلبها ؟
All Rights Reserved
Sign up to add ما حدا نطرني to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رباعية جاردينيا مكتملة  " ناهد خالد"  by NahedKhaled482
83 parts Ongoing
شعر بخفقات قلبه تضطرب وعقله ينهره لكي يتقدم ل يتأكد من كونها هي وربما ل يتأكد من وجودها أولاً، اقترب بخطوات بطيئه تماثل خطوات كهل في آواخر الثمنينات! ومع كل خطوه وكل نظره أكثر وضوحاً تلتقطها عيناه يزداد خفقان ذلك الذي يسكن يساراً وكأنه يود الخروج.. وصل أمامها ليجد نفسه ينحني ببطئ حتي جلس علي ركبتيه فأصبح وجهه أمام وجهها الغارق بالنوم تماماً... ثوانِ فقط حتي استوعب أنها بالفعل أمامه.. فازدادت ضربات قلبه لتصل للجنون.. حتي أصبحت تؤلمه من عنفها ولكن هل سيهتم لهذا الآن!.. لم يشعر بنفسه وهو يبتسم باتساع ك الأحمق بعدم تصديق وعيناه تلمعان بدموع لم تعلن عن نفسها يوما ً في حياة "الحاكم"... حتي وقت وفاة والده حينها وقفت والدته تصيح فيه بشده أنه الحاكم المستقبلي فلا يحق له الحزن ومنعت حتي ملامحه من التأثر فارضه عليه الجمود.. جمود عرفه منذ كان عمره خمسة عشر عاماً ولم يزول إلا حينما أصبح القلب عاشقاً.... ارتفعت يده تدريجياً بارتعاش لم ينتابه يوماً حتي وصل لوجنتها ليتلمسها ببطئ وحذر ك طفل يتلمس وجه أمه بفضول لمرته الأولي بعدما تمكن من رؤيتها.. الحقيقه كان يخشي أن تكون سراب ينتهي بمجرد لمسه.. وحينما شعرت يده بملمسها انتفض قلبه ليعلن عن لقاء ساكنته...
You may also like
Slide 1 of 10
سم عسلك لعنة  cover
نوڤيلا «جنون تحت السيطرة» cover
مِن إنتقام إلى حُب♡~(جاري تعديل الأخطاء) cover
رباعية جاردينيا مكتملة  " ناهد خالد"  cover
𝐺𝑒𝑒𝑘/:أسير المهووس ⁶⁷ cover
اقبلني كما أنا  cover
MY MAN cover
أضواء في آخر النفق للكاتبة ندى محمد "ندفة نوش" cover
هيَ التي علمتني كيف اعشقُها cover
In The Hell في الجحيم (RIVAMIKA) cover

سم عسلك لعنة

40 parts Complete

كلامك مثل العسل في الحلق ولكنه سم للدم، لمسة من العسل ولمسة من المر كان حُبك سهلًا وسرعان ما تحول سم عسلك لعنة. بقلم/ فاطمة الزهراء عرفات