
« أن تخلو بنفسك ساعتين في سيارة يقودها رجل عسكري يعود بك من موعد حب سالكاً شوارع الغضب و أزقة الموت ليس سوى سقوط مفجع نحو الواقع ووقت كافٍ للندم والحسرة يساعدك هذا الأمر في إرتداء زي التقوى الذي تلبسه، وإذا به يلبسك يجعلك تفكر ضد نفسك...»All Rights Reserved