Story cover for وصالك (ملاك الأسد المعدلة) - إسراء الزغبي by Esraa_Elzoghby
وصالك (ملاك الأسد المعدلة) - إسراء الزغبي
  • WpView
    Reads 5,128
  • WpVote
    Votes 71
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 5,128
  • WpVote
    Votes 71
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 01, 2024
"إن ظللت هكذا همس فلن يصل معدتك لقمة حتى" حثت نفسها أن تسرع أكثر فقد حلت الظهيرة ولم تحصل على شيء قد يباع. لو أن العم حسين وافق أن يعطيها بضاعة من بقالته تتجول بها كالباعة وتعود له بالربح منقوص منه قوت يومها فقط لما اضطرت ان تهيم على وجهها يوميا تاركة ذلك الزقاق الضيق المخفي وراء مكب النفايات. نعم مكان مريع لكن كانت تضمن ألن يطالها يد السكارى وقد تجد ما يؤكل في المكب. 
حسنا لن نظلم العم حسين فالتجديدات بالبنايات حول ذلك الزقاق كان أسوأ منها فأصبحت بلا مأوى الآن. 

قطعت حبل أفكارها عندما رأت ذلك المنزل الفسيح محاط بحديقة زاهية بزهورها. نظرت لفستانها الوردي وقد أعطته لها احدي السيدات التي تتجول بملابس مستعملة وأكل وماء للمحتاج. لون وردي مماثل لتلك الزهور.. فريستها! 

راقبت ذلك العجوز وهو يخرج من المنزل والحديقة بأكملها
- آه ولو يغلق بوابته أيضا! إنه ليوم سعدي. 

لم تتريث لشدة حماسها وأسرعت نحو ضالتها لا ترى أمامها سوى تلك الزهور. لا تعلم بكم ستبيعها لكن الأكيد أنها ستحصل على الأقل على شطيرتين من الفلافل. 
لحظات بسيطة وكانت تقطف ما استطاعت من الورد والضحكة من الأذن للأذن
- لا تبتئسن زهراتي! ما إن أصبح غنية سأشتريكن كلكن وقتها وأستمتع برائحت... 

لم تكمل جملتها إلا وصرخات العجوز صوبها أفجعتها. قفزت مكانها
All Rights Reserved
Sign up to add وصالك (ملاك الأسد المعدلة) - إسراء الزغبي to your library and receive updates
or
#55وصال
Content Guidelines
You may also like
أقتحام  by itsblueheart_9
40 parts Complete
وقفت بمنتصف الطريق بفستانها الاسود الضيق على جسدها ، وشعرها الأحمر القصير يتطاير بفعل الهواء نظرت له حيث كان يسير خلفها ، ويحدق بها وكأنه يحاول قراءة مشاعرها .. اقتربت منه بخطى بطيئه ، فخلع سترتهُ السوداء وأحاط كتفيها بها استنشقت رائحه الليمون خاصتهُ ووضعت رأسها على صدره من غير أن تحاوطه ..! " يا رجل التنين هل أنا مثيره للشفقه؟" قطب حاجبيه واحاط خصرها يضمها لجسده بعنايه .. " لستِ كذلك " نبس وشعر بدموعها تجري على صدره . " أذاً لما تعاملني بلطف وحنان، هل وقعت بحبي؟ وأنت اخبرتني أن قانونك في الحياه وهو عدم الوقوع بالحب .." ربت على ضهرها وقال بهدوء .. " وماذا يقال على من يخالف القانون ؟" فكرت قليلاً ثم أستوعبت مغزى كلامه ببطئ ، أبتعدت تنظر لزمردتيه بعمق " أنا الان مجرم لانني خالفت القانون لكن انتِ هي المتهمه الوحيده هنا " " ولما؟" " لان قلبي بات ينبض بين يدكِ!" - كيف سيكون اللقاء بين مصممه ازياء و رجل يعمل في الاستخبارات و يكرس نفسهُ للعمل دوماً ، بل ماذا سيحدثُ حين تتعرض للخطر ويقترح عليها أن تعيش معهُ لتضمن سلامتها وسلامه أخوها الصغير .. موقعاً على ورقه تنص على عدم الوقوع في حبها !
مذكرات عاشقة by the_writer_ro
14 parts Complete
أمسكت به حين كاد يسقط من التلة ، لكن ما لم تنتبه له أن قلبها قد وقع هناك بدل منه ، داخل سودويتاه الغامضة ليغرق إلى المالانهاية و إنقاذه من المحال.. هو كان الذئب لتكون هي قمره.. وقعت في حبه من أول لقاء و أول نظرة ، هي الأنثى الذي كان ليكون عشق الرجال لها محرم، خلدت تفاصيل حبها الصامت المخفي بين ثنايا صفحات الدفتر.. هذا الدفتر الذي بعد طول سنين سيقع بين أيادي لم يكن من المفترض أن تمسك به مطلقا.. ☆إقتباس: -جعلتني أفهم أن ما إعتقدته طوال حياتي خاطئ , رأيت الحب من خلالك , عبر عيناكَ خاصة , لأدرك أن الحب حقيقة فعلا , و هو عفيف من كل تلك الخطايا التي إرتبكها الحمقى في حقه , علمتني معنى الحب الحقيقي لأقوم أنا بالإعتذار منه بأشد الندم على تكذيبه.. و الآن أخبرني.. يا صاحب قلبي.. ماذا أنت فاعل بفتاة جامحة مثلي؟ #1أدب نسائي #1 مذكرات =================== فائزة في مسابقة avatar الرواية ذات طابع خاص غير مألوف.. إذا رأيت شيء مشابه لها فأنبئني يا عزيزي القارئ فقد تمت سرقتي مع الأسف.. فقصة الحب هذه شهدتها على أرض الواقع , إلا أنني قمت بتغيير بعض الأمور و الأحداث لأجعل منها رواية و حتى لا يتم التعرف على بطليها في الواقع..
ترويض القيصر (يتم التعديل) by Alma_1_
18 parts Complete
"هي عار ونحس على الجميع " "ارجوك ليس اليوم فانا متعبه" تركها لوحدها مع دمائها الذي ملئ الغرفه تركها مغمي عليها مع الظلام الذي تكرهه وتخافه دخلت بيان الى الغرفه وانصدمت حد اللعنه نظرت لوالدها بخوف وارتجاف ولا يعلمو ماذا يفعلون انقض عليها وبدئ بتقبيل رقبتها بقوه صعوداً الى اذنها واردف بصوت متملك وغاضب "انتي لي وحدي هل تفهمي " بدات تبكي بشده عندما عرفت سر عائلتها ارادت ان تموت وتنتهي من هذه الحياة التي تعاني منها لكنها بقيت متماسكه لاجله لاجل الذي يحمل همّها ويساعدها.........لاجل من تحب "لماذا لا استطيع ان اقرائ افكارك؟" سالته بتفكير "اريد دمائكي الان" قالها بشراهيا وهو يلهث بقوه "انا اعشقك كاللعنه انا مهوس بك انتي لي وحدي ملكي انا هل فهمتي"اردف وهو رافعاً يديها على الحائط وانفاسه الغاضبه تضرب وجهها هو رئيس اقوى عصابه مافيا واشهر شخص في لندن لديه شركات كثيره انه وسيم كاللعنه متملك ولكن نظراته حاده وبارده الجميع يهابه الّا هي هي جميله ولكن حظها تعيس عكس جمالها انها طيبه القلب الى اقصى حد ممكن ........ تتغير حياتها عندما تلتقي به (يتم الان التعديل عليها، بها اخطاء واضحة 🤍) *ملاحظه : هذة القصه تحتوي على مقاطع قد لا تناسب البعض* *القصه من خيالي واذا الاحداث كانت متشابهَ مع احد اخ
وجع الحب (مكتملة ) by Rony1230
27 parts Complete
رفع حاجبه ليقول بتحدي -: طيب بعد كده اصحا من النوم ألاقي فطاري جاهز وهدومي وجزمتي قبلهم ... لتقول بعدم اهتمام وهي تمسك المبرد وتهذب اظافرها : ان شاء الله ... ليضرب الفراش بكفيه ، لتنتفض هي فزعه ويقول بصوت عالي -: مشوفتكيش قومتي تجبيبلي الفطار وتجهزيلي هدومي ... لتنهض سريعا وهي تركل الأرض بقدميها بغيظ ، وتخرج من الغرفه وتأتي بعد قليل ومعها سناء تحمل صينيه الطعام ، لتطلب منها وضعها على المنضده وتذهب .... بعد خروج سناء دخلت الي غرفة الملابس ، وجاءت بقميص من اللون الابيض ومعه بنطال من اللون الاسود معلقين على شماعه، وتضعهم على السرير ، اما هو كان يراقبها عبر المرأه وهو يقف يجفف شعره ليقول -: الجزمه مش هقول كلامي تاني ،، تأففت هي لتدخل غرفه الملابس وتعود مره اخرى ترمي بحذاءه على الارض امام قدميه .... ليغضب هو من فعلتها ، فيقترب منها وهو يقبض على فكها بقوه قائلا -:الي حصل ده لو اتكرر متزعليش من رده فعلى لتنفض هي يده بعيدا عنها قائله ببرود -: يامي يامي يامي خفت انا كده ، انا سمعت كلامك وجبتلك الاكل والهدوم عشان اريح دماغي مش اكتر ..... عمر: يعني مش همك ، ومش خايفه من عقابى... ورد بتحدي وهي تضع يدها في خصرها قائله بتحدي -: لا مش خايفه ، واعلى ما في خيلك اركبه ... ليباغتها بهجومه عليها يكبلها بين زراعيه ، ه
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
بطل من رواية (كامله)  by SomaElaraby8
38 parts Complete
اقتباس دلفت الى شقتها تجر قدميها جرا... تقدمت شقيقتها تنظر لها بحماس مردده:هااااا.... عملتى ايه... بت يا فاطمه ردى. نظرت لها فاطمه بشراسه:عليكى وعلى سنينك السوده لليوم الى عرفتك فيه. شقيقتها:الله.. ايه يا بت... ايه اللي حصل؟ فاطمه:بقا انا اقعد طول الليل اذاكر فى الروايه الى قولتى عليها عشان اروح الصبح اتخانق مع المدير الوسيم فيعجب بيا ونتجوز.... منك لله يا عاليا. عاليا:الله هو ماحصلش. فاطمه بسخرية :صاحب الشركة طلع معدى الخمسين و شعره ابيض وبكرش. عاليا :بسسس.. يبقى ابنه الوسيم وسامه فتاكه صاحب العضلات الحديدبه والجسد المشدود كألهة الإغريق و... قاطعتها فاطمه:اتنيلى... اتنيلى ده عيل مسلوع ومسوس واصغر منى بأربع سنين يعنى عنده 21 سنه. رفعت عاليا رأسها بشموخ تقول :ولا يهمك الروايه دى مانفعتش نخش على الى بعدها... تعالى ورايا. ................................................. وقفت تنظر له بزهول لا تستطيع الاستيعاب مردده:صعيدى وقصير. اجاب هو:وه... ومالهم الجصيرين.. خلجة ربنا. نظرت لفاطمه وقالت:افتحى الروايه صفحة 20 كده. فتحت فاطمه الرواية فعلاً تقرأ :شاااب صعيدى اسمر... جسده كالفرعون... طوله اكثر من 180 عريض المنكبين... صارم جدا... يعشق والديه.. لا يعرف الحب. رفعت نظرها تقول بضيق:ده فرعون وعريض المنكبين ده... هما الصعيدا جرالهم ايه...
ديسرت أيجل الجزء الثاني ( بقلمي المتواضع أيه انور 📜✍️) by AyaAnwar238
28 parts Complete Mature
#الحقوق محفوظة # ممنوع النشر و الاقتباس إلا بإذن الكاتبة أيه أنور 📜. تدور الأحداث حول فتاه بسيطة في القرن الحادي والعشرين ؛ تسكن في حي فقير ؛ توفت والدتها و تركتها يتيمة ؛ دعست عليها الحياة من أقرب الناس إليها "والدها" كانت تعيش معه حياة مليئة بالصراعات ؛ تعرضت للظلم والقسوة علي يده ؛ حتي جاء من ينتشلها من الضياع !!!! ؛ ذالك الضابط الذي وضعت فيه ثقة العالم جميعها و أحبته لا بل عشقته و عاشوا حياة مليئة بالحب والحنان ؛ و وقعت ضحية الإنتقام من زوجها بسبب أفعال والدها؛ ليته يعلم كم أحبت الدنيا لوجوده في حياتها ولكنه خذلها ؛ ف الخذلان غصة في الفؤاد لن تنسي مرارتها .......فهل نختار مصائرنا أم هي التي تختارنا ؛ فهل تسمح الحياة لمن يريد أن يحيا حياة طبيعية أم تفرض علينا حياة رغماً عنا . ما زلت أذكر انكسار حيلتي .. ما زلت أذكر كلماتك المصوبة خناجر و سيوفاً إلى صدري وقلبي يدمى أمامك ولازلت تسدد كلماتك بدون شفقة ولا رحمة.. كيف أفرض نفسي على إنسان لفظني من حياته ؛ كيف أتشبث بإنسان يدفعني بقدمه ؛ يمكن أن يتسول المرء أي شئ ، لكنه لا يستطيع أن يتحول إلى شحاذ حب حينها يصبح الحب تسولاً ؛ ما زلت أذكر كيف مرضت بعد فراقك كثيراً .. و تألمت كثيراً .. و صبرت كثيراً .. و تمنيت فقدان ذاكرتي كثيراً حتي استطيع نسيانك .. وبكيت ك
يكفيني 💔يا قلب... by Moonineyes
25 parts Complete
تأملها بتعابير متجهمه وملامح قاسية وهي تقف عند باب الغرفة بثوب نومها الحريري القصير أحمر اللون واسارير وجهها الأنثوي المستبشره المسروره ونظرة عينيها اللوزية التي تحكي له الكثير والكثير عن مشاعرها الولهانه الهائجه بعشقه هو فقط. ...تحكي عينيها بصمت له. .....له وحده..... ولماذا لاتكون سعيده. ..وهي في هذه اللحظات. ...عروس. ...عروس تطير وتحلق مع الفراشات وشذى الأزهار. ...... عروس له. ...لحبيبها الذي أوشكت أن تفقد الأمل بالحصول عليه. .... لكن الحظ ابتسم لها ملوحا وفاتح احضانه لتحقيق كل امنياتها .....بلمح البصر. ... وهل توجد أمنيه أفضل واحلى والذ من نيل حبه وامتلاك قلبه. ... أطال التحديق بها بنظرة مبهمه غامضه. ....بعد أن اشبع ناظره بمفاتنها الجسديه التي تظهرها له بدون حياء. ....من خلال ثوبها الفاضح الذي يظهر أكثر مما يخفي. .. فقال بصوت بارد جليدي. ....وبنبره فظة خشنه وهو مستلقي على سريره ثائر الأعصاب. .. ___توقفي عندك. ....لاتخطي خطوة أخرى. ..... اجفلت من لهجته وماتت كل ابتهالاتها. ....وتجمدت خطواتها للبرود الظاهر في صوته..... فاكمل بأشد من بروده السابق وقسوته : ___اخرجي.......اخرررررجي. ....وإياك ودخول غرفتي. ...مرة أخرى. ....اذهبي لغرفتك. ....بصمت ولاتجادلي.......
You may also like
Slide 1 of 10
أقتحام  cover
المتغـطرس  cover
مذكرات عاشقة cover
ترويض القيصر (يتم التعديل) cover
وجع الحب (مكتملة ) cover
Love between rhythms cover
عشق مر cover
بطل من رواية (كامله)  cover
ديسرت أيجل الجزء الثاني ( بقلمي المتواضع أيه انور 📜✍️) cover
يكفيني 💔يا قلب... cover

أقتحام

40 parts Complete

وقفت بمنتصف الطريق بفستانها الاسود الضيق على جسدها ، وشعرها الأحمر القصير يتطاير بفعل الهواء نظرت له حيث كان يسير خلفها ، ويحدق بها وكأنه يحاول قراءة مشاعرها .. اقتربت منه بخطى بطيئه ، فخلع سترتهُ السوداء وأحاط كتفيها بها استنشقت رائحه الليمون خاصتهُ ووضعت رأسها على صدره من غير أن تحاوطه ..! " يا رجل التنين هل أنا مثيره للشفقه؟" قطب حاجبيه واحاط خصرها يضمها لجسده بعنايه .. " لستِ كذلك " نبس وشعر بدموعها تجري على صدره . " أذاً لما تعاملني بلطف وحنان، هل وقعت بحبي؟ وأنت اخبرتني أن قانونك في الحياه وهو عدم الوقوع بالحب .." ربت على ضهرها وقال بهدوء .. " وماذا يقال على من يخالف القانون ؟" فكرت قليلاً ثم أستوعبت مغزى كلامه ببطئ ، أبتعدت تنظر لزمردتيه بعمق " أنا الان مجرم لانني خالفت القانون لكن انتِ هي المتهمه الوحيده هنا " " ولما؟" " لان قلبي بات ينبض بين يدكِ!" - كيف سيكون اللقاء بين مصممه ازياء و رجل يعمل في الاستخبارات و يكرس نفسهُ للعمل دوماً ، بل ماذا سيحدثُ حين تتعرض للخطر ويقترح عليها أن تعيش معهُ لتضمن سلامتها وسلامه أخوها الصغير .. موقعاً على ورقه تنص على عدم الوقوع في حبها !