نعم أُحِبُك... و لكنني لا أُبادر ولا أقوم بُبعضِ التلميحات لِأجلِك ، فأنتَ رُبما تعلم بمقدارِ حُبِي لكَ أنعم أُحِبُكَ كثيراً فأنتَ بِداخلي أثمنُ أسراري ، و بالفعل أتحرقُ شوقاً للحديثِ معك و أتوقُ لِسماعِ صوتُك ولكن لا تَعتقِد أنني سوفَ أحادِثُك فهُناك أمرٌ ما لا يَسمح لي بفعلِ ذلك و بِالنسبَةِ لَك حتى و إن فضلتَ البُعد على الإقتِرابِ مني ، فلكَ بِخاطري ما طلبت و تمنيت و انتظرت و تباً لك ولقلبي و لِكُلِ ذرةُ حُبٍ تحمِلُها جوارحي تِجاهُك .Todos os Direitos Reservados