𝐋𝐨𝐬𝐞𝐫
  • Reads 495
  • Votes 37
  • Parts 16
  • Reads 495
  • Votes 37
  • Parts 16
Ongoing, First published Jun 02, 2024
1 new part
نعم أُحِبُك...

و لكنني لا أُبادر ولا أقوم بُبعضِ التلميحات لِأجلِك ، فأنتَ رُبما تعلم بمقدارِ حُبِي لكَ
 أنعم أُحِبُكَ كثيراً فأنتَ بِداخلي أثمنُ أسراري ، و بالفعل أتحرقُ شوقاً للحديثِ معك و أتوقُ لِسماعِ صوتُك ولكن لا تَعتقِد أنني سوفَ أحادِثُك فهُناك أمرٌ ما لا يَسمح لي بفعلِ ذلك و بِالنسبَةِ لَك حتى و إن فضلتَ البُعد على الإقتِرابِ مني ، فلكَ بِخاطري ما طلبت و تمنيت و انتظرت و تباً لك ولقلبي و لِكُلِ ذرةُ حُبٍ تحمِلُها جوارحي تِجاهُك .
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐋𝐨𝐬𝐞𝐫 to your library and receive updates
or
#59novel
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
بُني || Brown  cover
عاصفة الهوى  cover
Let's fight for us  لِـنُـقَـاتِـل  مِـن أجـلِـنَـا  cover
الموروث نصل حاد cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
HIS JOY cover
أنا وأسمري  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
Behind the unknown curtain|| خلف الستار المجهول  cover
صحوة موت  cover

بُني || Brown

8 parts Ongoing

« خَيرُ الأُمُورِ أَسمَرُهَا وَلِكُلِّ سَمرَاءٍ نَصِيبٌ بِأَسمَرٍ مِثلُهَا » لم يعد مُعتذرًا ، لم يأتِ لنسج تُرّهاتٍ حول ظروفه و ماضيه وإنّما عادَ عَاشقًا أسمر اللون و خاطِبًا .. قصّة حول عشيقان عاديان يملكان حقّهما من الجمال ، لم تجمع بينهما علاقة حُبّ ملموسة .. بين مُراهقين يتذوقان طعم الإعجاب لسنوات ثمّ هاهو ذا ينقلب لحُبٍّ يتأرجح وسط شخص طُرق باب قلبه لأوّل مرّة و الآخر له ماضٍ لم ينفكّ عن تحطيم قلبه كلّ يوم وليلة الجَـميعُ يستحقُّ الحُبّ ، وأنتِ هي الحُبّ الذي أستحقّه ..