Story cover for وَ قَدْ شَاءَ الهَوَى  by ph_oenix26
وَ قَدْ شَاءَ الهَوَى
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 02, 2024
هل في ليلة و ضحاها تغيرت كل نظرتها في الرجال ؟!
ألم تكن من النوع الذي يتأني و ينتظر أم إن عشق يوسف كان قد عبث بدماغها !!
و ما لها في الهوى إلا أطياف تخيلات ، هل ما تفكر به حقيقي ،فعلاً ؟!
وقعت ؟
صريعة ؟
ليوسف رضوان ؟!
ألم تقل أنها ترغب برجل إيطالي ؟!
ألم تكن خططها و أحلامها واضحة لها ؟
رجل إيطالي بطول الباب ، فارع الطول ، عريض المنكبين !!
و الآن ؟؟؟
لم ترغب بأي رجل من جنسية عربية نظراً لما يهاجمها من أفكار و هواجس أنهم شرقيون بحت ، الرجل العربي مهما كانت جنسيته هو شرقي ، و أكثر ما تكرهه الرجال الشرقيين الذي يتحكمون بكل شيء .
الآن. صحيح أنها لم تقع في حب رجل سوري من بلادها و لكنها سقطت بين براثن رجل عربي آخر ، رجل مصري من الإسكندرية .

يوسف ! و ما أدراك ما يوسف ؟!
يوسف ، الذي تختال أمامه الفتيات و لا يعيرهن اهتماماً .
يوسف ، الذي بعشقه تندد أجمل نساء إيطاليا و أكثرهن جاذبية .
يوسف ، يوسف ، الذي سيطر على كيان مريم و خطف لبها ، و الآن باتت عاشقة له .
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add وَ قَدْ شَاءَ الهَوَى to your library and receive updates
or
#55رجل
Content Guidelines
You may also like
العشق الاسود  by habiba2750
114 parts Ongoing
في مدينة تنبض بالحياة والصراعات، حيث تتشابك الأرواح وتتنافر القلوب، تتقاطع حكايات أربع شخصيات مختلفة، يحمل كل منها جرحًا خفيًا وسرًا دفينًا. فريد كورهان، شاب في الثامنة والعشرين من عمره، قاسي الطباع وبارد المشاعر. يعيش في عزلة عاطفية اختارها بإرادته، متجاهلًا كل من حوله عدا شقيقه الصغير أتيش وصديقه الوحيد يوسف. حياته أشبه بمسرحية بلا ألوان، تدور بين العمل ومسؤولية رعاية شقيقه. لكن خلف قسوته تختبئ مشاعر لم يعترف بها يومًا، وألم دفين تجاه كل النساء، ترك أثرًا عميقًا في قلبه. أما أتيش كورهان، فهو طفل في العاشرة من عمره يعاني من الرهاب الاجتماعي، يخشى التواصل مع العالم الخارجي، ليجد في شقيقه ملاذه الوحيد وأمانه المفقود. رغم صمته الدائم، يحمل أتيش في عينيه قصصًا لم تُحكَ بعد. وعلى الجانب الآخر، هناك يوسف، صديق فريد وشريكه في رحلة الحياة. على عكس فريد، يوسف يتمتع بروح مشرقة وشخصية مريحة، يعشق الحياة بكل تفاصيلها الصغيرة، ويحاول دائمًا أن يكون الجسر الذي يربط فريد بالعالم الخارجي. بعيدًا عن هذه الدائرة المغلقة، تظهر سيران مالك، شابة تبلغ من العمر 26 عامًا، مليئة بالشغف والحب للحياة. غادرت عائلتها لتعيش في تركيا، باحثة عن تحقيق ذاتها برفقة ابنة خالتها ليلي إيجماذ. ليلي، بدورها، تشبه سيران
وان سئلت ما العشق قلت ليل عينيها by Nuna046
30 parts Ongoing
في قصص الحب الجميلة المعتادة والمتكررة تلك البطلة التي تخطف الانفاس الرقيقة والهادئة وذلك البطل البارد الجدي. الذي تذيب الجليد حول قلبه عندما يقع بحبها لا يهنأ له قلبه الى عندما تكون حوله يعشق تصرفاته ولا يمل يفدي روحه من اجلها . ______ البطلة :" النهاية .... انظر ايها المغفل انظر كيف يكون ابطال الروايات الذين يعشقون زوجاتهم اااخ لما حظي متعفن " البطل :" عزيزتي انتي قلتي زوجاتهم الرقيقات الهادئات ليس عفريتا من صنف البقر مثل التي عندي " البطلة :" يبدو انك اشتقت للقاء فرعون سانظم لك افضل رحلة " البطل باسفتزاز : لا تقلقي ميعاد زيارتي لك في جهنم لم يحن بعد " نظرات قاسية مستفزرة وحرب باردة بين الاثنين لتقول :" حسنا سابحث عن زوج اخر لي تعفن وحدك " احاط بها ليرتطم جسدها بالحائط وهو يحاصرها ويقول :" اياك وذكر شخص اخر غيري ولا حتى التفكير به " لتبتسم بتلاعب :" يوووه زوجي الغيور ..... العشاء يحترق " لا اكل لهذه الليلة ..... من غرباء الى صداقة صداقة ملتوية غريبة لكنها من أقواها .... فماذا عن الحب .... وان التقا الهوس والجنون فكيف سيكون الوضع ؟؟؟؟ تابعوها لتتعرفوا على اشد زوجين معتوهين في التاريخ استمتعوا ❣️❣️❣️
بنات السعد الجزء الاول،الثاني  by norhantharwat77
51 parts Complete
كانت تسير سمر وهي شارده وتفكر :يارب هو انا كان لازم اشتغل الشغلانه المنيله دي اديني راجعه البيت الساعه ١٢ بس اعمل اي مكنش قدامي غيرها مش عارفه هقول لحج السعد اي و خرجت من شرودها على صوت ظابط يقول :انتى يابت بتعملي اي دلوقتي بره بيتك نظرت له سمر بستغراب وقالت بسخريه:كنت فى الكباريه ياباشا نظر له الظابط بحده وقال:انتي بتهزاري بروح امك نظرت له سمر بغضب وقالت :طب وليه الغلط ما طبيعي اهزار انت شايف ان دا شكل واحده تبقي بتعمل حاجه غلط ما اكيد راجعه من شغلي دلوقتي تنهد الظابط وقال بستفزار :ما ممكن تكوني بتعملي حاجه غلط فعلا انتى اه لبسه خمار وشكلك محترم بس ممكن تكوني ارهابيه ابتسمت سمر بسخريه وقالت:اه ارهابيه وناويه افجر الكمين ثم نظرت لهاتفها وقالت شايف الموبايل دا مش موبايل دا قنبله هتفجر الكمين رائت سمر شرارة الغضب تتطاير من عيون الظابط جذب يديها بقوه وقال:انتى عبيطه يابت الكلمتين اللي انتي قولتيهم دلوقتي ممكن يخلوني اوديك ورا الشمس جذبت سمر يديها بعيد عنه وقالت بغضب:ايدك متلمسنيش وانا قولت كده عشان انت بتستفزازني على العموم بعد اذنك انا لازم امشي ابتسم الظابط بسخريه وقال :تمشي دا عندها وربنا لخليكي تباتي فى القسم انهارده ياعسكري خدها يابني خلينا نشوف اخرتها مع اشكالها ممنوع الاقتباس
أحببت فريستي  by BasmaMagde
41 parts Complete
- في ايه الي بيحصل ؟!. ردت بخوف : - أأأ.. في مريضة هربت مش لاقينها افسح لها الطريق لتهرب مسرعه..انقبض قلبه لفكرة ان تكون هي لالا بالطبع ليست هي من هربت وصل الي غرفتها لتبدأ نبضاته بالتعالي حين وجدها فارغة والطبيبة الخاصة بها تصرخ باحدي الممرضات : - يعني ايه مش لاقينها هتكون راحت فين يعني ؟!. التفتت بحنق لتصدم به أمامها لتهتف بتقطع : - أأأستاذ يوسف ! متقلقش هنلاقيها دلوقتي أكي... قاطع حديثها ما ان وضع يده علي رقبتها وصدمها بالحائط هامساً من بين أسنانه : - مراتي فين ؟!. شحب وجهها وحاولت التملص من قبضته جحظت عيناها وكادت تختنق ، تدخلت الممرضة لتهتف بخوف : - سيبها ! دي هتموت في ايدك ارجوك سيبها... تركها لتسقط ارضاً لتحاول التنفس ليوجه نظره لها وعيناه كجمرة من نار قائلاً بصوت هادئ مخيف : - مراتي لو حصلها حاجة مش هرحمكم ! نهضت الطبيبة لتهتف وهي تتنفس بصعوبة : - اكيد معرفتش تخرج الابواب مقفولة غادر الغرفة وهو يفكر في حال جميلته وحدها كاد ان يدلف الي المصعد لكنه توقف حين سمع صوت همهات ضعيفة التفت ليجد غرفة قديمة مظلمة اقترب ببطء ليجدها جالسة ارضاً تضم ركبتيها الي صدرها وتهمهم بكلمات غير مفهومة وعيناها فارغة كعادتها ، اقترب بلهفه قائلاً : - ميرا حبيبتي انتي كويسة ؟!. لأول مرة رفعت بصرها بعينيها الملتمعة بال
حتماً ستخضعين لي (الجزء الأول) by doaa7778889999
29 parts Complete
روايتي الأولى الرواية إن شاء الله بتنزل الأحد والثلاثاء والخميس . . هي شخصيه معقده إلى أقصى درجه وسلبيه ومتشائمه تكره جميع الرجال لسبب ما،ولكنها مرحه ومجنونه فى نفس ذات الوقت ،تعيش مع أخيها الأكبر فى شقه بسيطه بعد وفاة والديها أما هو يمتلك سلسله من أكبر الفنادق فى مصر،ابتدأها بنفسه،ليصبح منافسا قويا للجميع بما فيهم والده،يعيش مع أخيه وصديقه فى شقه فاخرة،هادئ إلى درجة البرود لا يهمه شيء فى هذه الحياه أو بالأحرى لا يقف شيء فى طريقه فهو يستطيع بذكائه الشديد تحويل الشيء الصعب إلى أبسط ما يكون،وينجح فى هزيمة أعداءه بمنتهى السهوله دون أن يرف له جفن له زوجة أب تفعل المستحيل لكي تجعله يقع ويخسر كل شيء أو بالأحرى تفكر فى شيء آخر على العموم ستنكشف لنا نواياها بالتدريج، ولكنه يجعلها تقع فى شر أعمالها كل مره ويستطيع تدمير خطتها بالطبع.....خططت كثيراً ولكنها لم تفلح....ثم جاءتها هذه الخطه التي تستطيع تدميره من خلالها وجعله يخسر كل شيء...تريد أن تقوم بجعله يقع بحب فتاه هي من ستختارها بالطبع ولكنها يجب أن تكون مميزه ومختلفه،فهو لا يسهل خداعه،وبعد أن يقع بحبها ويثق بها سوف تفسح المجال لزوجة الأب لفعل ما يحلو لها....هذه هي خطتها فهل ستنجح فى تنفيذها أم سيحدث كالمرات العديده السابقه وينقلب السحر على الساحر....
You may also like
Slide 1 of 10
العشق الاسود  cover
وان سئلت ما العشق قلت ليل عينيها cover
عشق ي�غير الذئاب cover
اللهيبُ في عينيه/مكتملة cover
👄||مٌولاَتْ الخَالَة||🍷 cover
أبن عمي للكاتبه ريهام محمود cover
بنات السعد الجزء الاول،الثاني  cover
سيليا و الشيطان  cover
أحببت فريستي  cover
حتماً ستخضعين لي (الجزء الأول) cover

العشق الاسود

114 parts Ongoing

في مدينة تنبض بالحياة والصراعات، حيث تتشابك الأرواح وتتنافر القلوب، تتقاطع حكايات أربع شخصيات مختلفة، يحمل كل منها جرحًا خفيًا وسرًا دفينًا. فريد كورهان، شاب في الثامنة والعشرين من عمره، قاسي الطباع وبارد المشاعر. يعيش في عزلة عاطفية اختارها بإرادته، متجاهلًا كل من حوله عدا شقيقه الصغير أتيش وصديقه الوحيد يوسف. حياته أشبه بمسرحية بلا ألوان، تدور بين العمل ومسؤولية رعاية شقيقه. لكن خلف قسوته تختبئ مشاعر لم يعترف بها يومًا، وألم دفين تجاه كل النساء، ترك أثرًا عميقًا في قلبه. أما أتيش كورهان، فهو طفل في العاشرة من عمره يعاني من الرهاب الاجتماعي، يخشى التواصل مع العالم الخارجي، ليجد في شقيقه ملاذه الوحيد وأمانه المفقود. رغم صمته الدائم، يحمل أتيش في عينيه قصصًا لم تُحكَ بعد. وعلى الجانب الآخر، هناك يوسف، صديق فريد وشريكه في رحلة الحياة. على عكس فريد، يوسف يتمتع بروح مشرقة وشخصية مريحة، يعشق الحياة بكل تفاصيلها الصغيرة، ويحاول دائمًا أن يكون الجسر الذي يربط فريد بالعالم الخارجي. بعيدًا عن هذه الدائرة المغلقة، تظهر سيران مالك، شابة تبلغ من العمر 26 عامًا، مليئة بالشغف والحب للحياة. غادرت عائلتها لتعيش في تركيا، باحثة عن تحقيق ذاتها برفقة ابنة خالتها ليلي إيجماذ. ليلي، بدورها، تشبه سيران