معزوفة الجن
  • Reads 872
  • Votes 37
  • Parts 6
  • Reads 872
  • Votes 37
  • Parts 6
Ongoing, First published Jun 02, 2024
بدأت أُغالب وعيي، جسدي ينتفخ، يتعرّق جبيني، انهم يدخلون، ارى مائدة في الظلام أمامي تضيئها شمعة، البياض يلتف حولها، المشهد يقترب و يقترب، المائدة تتضح، يرقصون رافعين الأيادي مائلين على قدم واحدة، لقد عزف و ينتظر مني الانضمام لكني لست منهم ولا أنا بمعتدٍ عليهم، ربما انا كذلك لكن ليس للأذية، بل لإنهاء الأذية و نسيان كل شيء.
All Rights Reserved
Sign up to add معزوفة الجن to your library and receive updates
or
#296جن
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
36 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
يخدمني ميت cover
إحتجاز العُقول cover
سلسله قصص جريىه🔞👄🖕 cover
القرابين السبع cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
ألسُم الأسود " عُقد صيدنايا " cover
اجرام الليالي cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
المضاجعة 🔞 cover
ذخل الهلاك  cover

يخدمني ميت

23 parts Ongoing

اللغز المتغلغل في الغابه. • لما يديك بارده؟. • إن القفل تحت الكنبه. الروح المختومه الكاتبة أشواق الليبية. تصميم الغلاف الأخ فاروق. ------------ كل الحقوق محفوظة ⚠️ بدأت عام 2022 وأعيد كتابتها بتاريخ 24/2/2024