هذه الرواية ما هى إلا واقعنا الذى نعيشه كل يوم ونحاول تجاهله،.. ببساطه لانه قذر بما فيه من كل شىء وانا أعنى ذلك حرفياً وفى وسط كل ذلك الهرج والمرج الذى يعم فى كل مكان فى هذا الكوكب دون وجود سلطه أو قانون يردعه أو يوقفه عند حده ( ولن يوجد ) سيكون لدينا تلك البطله وهى بطلة قصتنا أيضاً و سنرى ماذا يمكنها أن تفعل. -" رأيتِ من العالم ما يكفيك ولا زلتى كما انت بل ولم تتغيرى..لماذا "- -" تعهدت لنفسى أن لا أكون مثلهم وان لا ادع لقذاراتهم أن تلوثنى مهما حييت "- روايه بقلم مريم خالد عالمنا المفسدAll Rights Reserved