بـينَ الأفاق المتـدفقةَ هناك منَ لا يعلمَ شيء سُراب تبعثرَ دمر وتدمر تجبر وتگبرَ مشى بالافاق الاعلى !مدعي بعدم الفهم والعلم ... ولكن هل سـ تنطلي على المياس الاحمر . شمس مشتعلىَ تحرق كل منَ يقتربَ حمامة تربـتَ على يد لبوة شرسة .. تعلـمت وعلمتَ مشت على تلك الأفق ! بأستمتاعَ تتطلع الى تدمير ذالك السُراب الأسود المنطفئ! هل ستحن وتصلح ماَ أرفقة السُراب .. سُراب : هلَـ ستحبـيني هلَـ ستحنوينـيَ وهلَـ ستصلحين ما اقترفـتة َيـداي ياشـمسـيَ :: أسمعـني يا صغير المبتدئ بلعـب هاذيَ الألعيب شمسَ أنا، والشمسُ لا تنطفئ، أنا اليقين أثناء الرّبما، أنا مُرساةُ نفسي والسفينة، أنا عُكاز نفسي أستقيمُ وأقيم. ضحكَ ذالك المحـطم وأردفَ سُراب : أذنَ اسمعيني جيدة َ من تعـثرَ وقعَ ومن ويقع َ يحتاجَ للنهوض! أنتِ وقعتي وتهتيَ بمتاهتيَ ستخرجين وقتَ ما أقول لكـيَ ذالك ولهنـىَ اعتـقد ياشمس لـن تنطفئ لنَ تنطفئي وتخـرجيَ من وقريَ لأنـكي انخلقـتي لذالك الصغيرَ الذي لايجيد الألعابَ ! هل تُسمّينَ الذي ألقى هُيامًا؟ أَمْ جنونًا بالأماني؟ أم غرامًا؟ ما يكون الحبُّ؟ نَوْحًا وابتسامًا؟ أم خُفوقَ الأضلعِ الحَرّى، إذا حانَ التلاقي بين عينينا، فأطرقتُ، فرارًا باشتياقيAlle Rechte vorbehalten
1 Kapitel