اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى .. . . . ولأول مرة . . لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله أن يطلعه من گلبي و عقلي .. . . . صايرة ت كرهين نفسج ؟؟ لأني حبيته چثير ... . . . النهاية الوحيدة ... بقلم : ماربين محمدAll Rights Reserved