تخيل كده تبقى عايش في دولة أجنبية و شغال شغل كويس و حياتك تمام و فجأة هوب تلاقي نفسك في مصر في عزا جدك الي عمرك ما شوفته و فجأة ظهرلك اعمام و ولاد عم و لقيت نفسك عايش في بيت عيلة ، بقى الفطار فول و طعمية و في طابور للعيش ، الأتوبيس ٨ راكب بيركبه ١٥ ، مش لاقي شغل و قاعد على القهوة و بقيت فجأة عاطل و عايش مع ناس ماتعرفهاش تحت مسمى { عيلة } ✨