مـمـكـن قـصـة لـطـفـاً؟
  • Reads 651
  • Votes 19
  • Parts 5
  • Reads 651
  • Votes 19
  • Parts 5
Ongoing, First published Jun 06
Mature
يـلـي بـتـعـرف هـيـك قـصـص مـمـكن تكـتـبـا بـالـتـعـلـيـقات او تـعـمـلـي مـنـشـن بـتـعـلـيـقـات الـقـصة
All Rights Reserved
Sign up to add مـمـكـن قـصـة لـطـفـاً؟ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أبغي اتقاعد زي ريتشارد واترسون بس عائلتي ناشبين لي by vminve
159 parts Ongoing
الوصف : تم تجسيدي في لعبة كأخت البطلة التي ماتت أثناء تنمرها على شقيقتها. لماذا يجب أن تكون أختي التي تشبه الزهرة البطلة؟ لقد حاولت الهروب من القصة الأصلية مع أختي فقط. "خذيها ليليان هذه دميتكِ." ألقى والدي البطل عند قدميّ. لقد كانت كارثة منذ البداية، لكن بطريقةٍ ما تمكنتُ من مقاطعة قصة حب البطل والبطلة!♡ "الدمية لي، أنا الوحيدة التي ستلعب معها!" ومن أجل منع الاثنين من اللقاء، كشفت بسخاء عن جانبها كأميرة مهووسة، بينما تكافح من أجل البقاء في العالم الفقير بجسدها الضعيف. "إن الخردة المعدنية، بل الآلة التي صنعتها الأميرة هي ثورة!" يبدو أنني فاجأتُ العالم بالهندسة. علاوة على ذلك، هل السبب هو أنني أضطر إلى البحث كثيرًا للعثور على رأس المال والمواد؟ الناس من حولي أصبحوا غريبين. "لماذا أخفيتِ مرضكِ؟" "سأطارد أولئك الذين يلمسونكِ حتى نهاية القارة وأقتلهم." كان إخوتي شديديّ الحساسية, " لقد جلبتُ جميع الأعشاب الطبية في الشمال. عيشي يا ليليان." يبدو أن أبي، أقوى رجل في الشمال، أصبح أحمق. و... "إن أردتِ الهرب فاهربي مرة أخرى،لا توجد طريقة للهرب من جانبي مهما حاولتي جاهدةً." لماذا تقول لي هذه الجملة أيها البطل المجنون؟ أردت فقط أن أتقاعد على غرار ريتشارد واترسون وأعيش في سعادة أبدية مع آلاتي التي تشبه
You may also like
Slide 1 of 10
•~.أَشِقَاٰئِيّْ.~• cover
سيرافينا "لعنة الكواكب"| seravena  cover
الابــن الـغــريــب cover
أبغي اتقاعد زي ريتشارد واترسون بس عائلتي ناشبين لي cover
ترنيمه الحياة cover
Arrows  - Z.L cover
لكنه أبي  But he is my father  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
طفله و الضابط  cover
هلاك cover

•~.أَشِقَاٰئِيّْ.~•

13 parts Ongoing

قصة مثيرة بأحداث جديدة بينما البطل ذاته هو أخاه وتوأمه لكن ... .. . أحد التوأم سيعيش ملكاً عند خاطفه بينما الثاني....... " مالذي تهذي به !؟ " بصدمة . " أنت هنا مجرد عبد أتفهم " بغضب وسخرية . " وعدته أن أجده ولا أستسلم " بعزيمة . " أخي كيف حالك ! " بقلق . " يااااه أيها الأخرق لمَ لم تعرفه علي ؟ " بطفولية .