Story cover for دينالسي دوتافيك. Denalci Dutavic. by 70ilcr
دينالسي دوتافيك. Denalci Dutavic.
  • WpView
    Reads 474
  • WpVote
    Votes 69
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 474
  • WpVote
    Votes 69
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 06, 2024
شيٌء خشاه طوال تلك الفترة.. تلاقى معهُ بطريقة مُدوية، جعل من الشجن يلحف فؤداه الغسفي الملتوي.
مرت حياته الرتيبة كلها في محاولة لدفع نفسه على الاستمرار..
ومقاومة الطرق التي يسكبها عقلُهُ على نَفْسِه والأفكار السوداء التواقة للموت والتي باتت تداهمه في كل عشية وضحاها. 
 دُست في بواطن الصغير الفرنسي البآس.
كَون هُناك شيء إستحوذ على فكره ولا يستطيع دون التفكير به
كيف آلت به الأمور إلى هنا و من أين بدأ به الأمر أن ينخرط ويعبث بأشياء مقدسة لا تطالها يد إنسي.
حَفرت نفسها بقسوة في براثن عقله، تفكيره تغير..
وإنعدم من أي معنى للحبور، أصبح يائسًا وكل تفكيره يتمحور في إسكات شياطينه.

وكل ذلك حدث بعد أن إكتنفته الحياة بسدود ضخمة من المصائب والمشاكل العنيفة.

_ نُشرت في العاشرِ من أغسطس.
All Rights Reserved
Sign up to add دينالسي دوتافيك. Denalci Dutavic. to your library and receive updates
or
#11مأسآة
Content Guidelines
You may also like
تراجيديا  by Wshptz_liy
16 parts Ongoing Mature
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |
The joy of Death ( لذة الموت ) by belaribi_rania
58 parts Complete
لا شيء يشبه هوسي بك غير رشة عطر على جرح نازف فأنا الشيطان الذي يبحث عن الخلاص وحبك وحده هو خلاصي " قبل ألاف السنين اشتعلت حرب بين البشر و الأكادور _الشياطين_ انتشر الدمار و كان العالم على وشك الهلاك و من دون سابق انذار خمدت هذه النار و اختفى كل شيئ و لا أحد يعلم السبب لكن بعد قرون عاد هذا الشر ينمو من جديد داخل قلب طفل صغير سميت بلعنة شيطان أسموديوس ليصبح منبوذا من بين الكل يقال أنه ملعون شيطان على هيئة إنسان لا يمر يوما عليه دون شرب دماء البشر أو ربما مصاص دماء أو من قبيلة الألفا.عيناه الحادة تنادي الموت خطواته تنثر غبار الدمار و صوته يزرع الخوف كلما كبر زاد خطره قوته تزداد يوما بعد يوم و سيرطته عليها ستزول و لا أمل له بالخلاص في أحد الليالي و ككل مرة اختطف فيها هذا الملك فتاة كي يقدمها قربانا لتستمر لعنته الشيطانية لكن ماذا لو انقلبت الأوضاع و القدر قرر أن يتلاعب ليقلب الموازين و يجعلها يقع في حبها و يخون عشيرته........
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
بيلادونا : ملكة السموم  by JAWAHIR_A
4 parts Ongoing
لم تكن الحياة كريمة معها، ولم تكن هي أيضًا ممن يرجون الكرم من أحد. وُلدت أفيانا في قلب العاصفة، فتاةً بنصف جذورٍ في إيطاليا ونصف ذاكرةٍ في اليونان. كل ما حولها كان مزيجًا من الجمال والفوضى، من الثراء الفاحش والعلاقات المكسورة، من الحب الذي لم يكتمل، والدماء التي لم تُغسل بعد. في طفولتها، اختبرت الخيانة من أقرب الناس، وتعلّمت أن العالم لا يمنح الرحمة لأولئك الذين يترددون. وفي سنواتها المراهقة، كانت الهاربة، المُطارَدة، "الوريثة التي لم يرِدها أحد"، الابنة التي حُكم عليها بالنسيان. ولكنها لم تختفِ عبثًا... لقد كانت تبني لنفسها قفصًا من نار، لتعود يومًا وتحرق كل من ظنّها انتهت. قالوا إن أفيانا منتيغيو ماتت في حادث غامض، لكنهم لم يعلموا أنها كانت تحضّر لموتٍ آخر... موتهم. والآن، بعد رحيل جدتها لوتشيا - المرأة الوحيدة التي آمنت بها - عادت. عادت ومعها حقيبة ممتلئة بالأسرار، قلب لا يعرف الرحمة، ووصيّة تقلب ميزان السلطة في عائلة لا ترحم. عادت بجانب فابيان... رفيق الطفولة، الحامي، رفيق الجريمة، والأخ الذي لم تلده أمها. لكن عودتها لم تكن فقط لأجل الورثة، ولا من أجل دفن الماضي... بل لتصفية حساباتٍ كُتبت منذ زمن، بدَمٍ وحبرٍ غير مرئي. تخيّلوا صدمتهم حين يرونها تتنفس من جديد، تلك التي بكوها، ظنّوا أنها أ
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
You may also like
Slide 1 of 10
تراجيديا  cover
The joy of Death ( لذة الموت ) cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
Mafia obsession | هوس المافيا cover
هـوس وعـشـق الـشـيـطان cover
عَقيقُ-الثَلاثُونَ مِن أغسطُس cover
بيلادونا : ملكة السموم  cover
Even in the hell cover
خلف ابتسامتي شيطانة cover
القرابين السبع cover

تراجيديا

16 parts Ongoing Mature

كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |