رواية دامك معي مافات من عمري شي يكفيني من الأرزاق شوفه عيونك
  • Reads 231
  • Votes 6
  • Parts 38
  • Reads 231
  • Votes 6
  • Parts 38
Ongoing, First published Jun 06, 2024
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رواية دامك معي مافات من عمري شي يكفيني من الأرزاق شوفه عيونك to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الراعب وصي الخاص cover
لـعـنـة الـخـطـيـئـة  cover
هوس الأشهم cover
خمار الضنى cover
Devil Princess cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
منقذي سبايا داعش ( الجزء الاول والثاني )   cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

107 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".