في قبضه الطاغوت - الكاتبة مينا المشهداني - Wattpad

في قبضه الطاغوت

Reads 5,011
Votes 88
Parts 21

Reads 5,011
Votes 88
Parts 21

حاكم ظلم

احم 

وياكم الكاتبة اقلمها حر  مايامي 
اني اكتب عن اي شي حرفيا  تمام  

قصه اليوم عن  شخص كان ولده كابوس حياة العراقين لي فتره طويله من حياتهم 

اكيد عرفتو  صدام حسين المجيد 

تحبو لا راجع لكوم تمام حبايب گلبي 
اني ماراح احجي عنه  وانما عن ابنه الكبير عدي صدام حسين 

سويت عنه بحث وانصدمت وقرارت اشاركه  بسلوب  القصه  حتى ينال عجابكم 

بعض مشاهد القصه 
المشهد 1

يعني شنو؟ هذا تخبل  جايب واحد يسوي نفسه عدي 
...... 
ماخذا لو عن حياتي  بابا ارحمني 
شفتيه  اجاه مربع مومثلج عوبه 

..... 
المشهد 2

اني وين؟ شنو هذا المكان 
ياناس احد يساعدني 

عدي محد يسمعج  وحتئ اذا  محد يتحرك الاه بمر مني 

شتريد؟ 
........... 
المشهد 3
اي سيدي الرئيس بس هاي الثانيه محتركه  وبل فراش 

بابا ايدددددي 

يمه لحكيلي 

............ 
المشهد 4

افتح الباب  اخاف من الحبسهههه 

وينك وين رايح  لاتعوفني 

قمررر شبيج؟ جاوبيييي 

............ 
المشهد 5
دكتور شكو ليش ماجواب 
منو المات 

.............. 

الكاتبة مايامي 
الانستا مالتي  np_of19

اذا عاجبكم تسبون تغلطون براحتكوم 😂😂😂😂
#اكدياتAll Rights Reserved

حاكم ظلم

21 parts

Sign up to add في قبضه الطاغوت to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

خلخال الغجر by as_2ax

نافذة مفتوحة ، وفتاة تقف أمامها ، الهواء يُحرك خصلات شعرها الحمر الملتفة على بعضها ، تُغمض عيناها بقوة ، لعلها تتخلص من هذه الذكريات السيئة، تُحاول تذكر أي شيء يُسعدها ، لا تُريد ذرف دموعها على أمثالهم ، تتذكر إبتسامته اللطيفة لها، كان يتعامل بلطف معها، وكأنها إبنته ، عندما انتهو، و ناداها ، نظرت لأبوها إكتفى بنصف إبتسامة وهي مبتسمة ، حتى يومنا هذا كانت هذه من أجمل ذكرياتها في تلك القرية الجميلة، مرت الذكرى بسرعة ، أغلقت النافذة وهي مبتسمة، وذهبت لتكمل مهامها اليومية كأخت كبرى.

ملحمة النبلاء by zahraa_saleh

يُغرقُون في فُخاخٍ مِن الثروُات المُحرمة في نفقٍ ضيقٍ لامفر منهُ تذوبُ المبادئ وتتبَدل الاقنعـة تلمس روحك شبحًا من الخُوف تضنُ انك ڪشفت نهاية .. وانتَ عالقاً في بداية اللغز . بقلمي : زهـراء صالح !! ممنوع نشر في ايَّ حساب !!

خاطفي هو منقذي (الجزء الثاني) by juleiya_A_m

أَحْس بِروحّي خَنگَة ناس والتَابوتْ يتْمَشهَ بدَراْبينّي وأَحْس بگَلبي عَصرَة شْوگ والعَدليْن كُلهْم ماتَو بعَينْي.... تعيش بعالم مليئ بل ذئاب لقد احرست كثيرا بأن تكون مبتعدة عنهم لكي لا تتلوث بوصاختهم لكن هل للقدر رأيي آخر!؟؟ في يوم من أيام بوسط عالم اجرام و الوصاخة رأت من تعتبره ملجأ و حماية لها فهل يستمر هذا ملجأ؟؟ ماهو ذنبي لقد قتلت في زهر شباب لو كان بيدي لأحرقت جسدي في ذالك لحظة..

دخيلة الشيخ رائد by Noor51618668

قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..

قُيــود السُلطانــه (الدفــان) by aroa_8i_li

أوَه نِــعمَ..؟! بدئِـتَ المُـتعَــه يِـوجَـد هُـناا دمِــاء. ::- سِــدن ألـ فــهَـد .

ضي العسار by aya-27-8

في عالم لا يشبه الأحلام، حيث تنطفئ الأنوار في عيون الأبرياء، وتزهق الأرواح قبل أن تنقذ كان هناك رجل وامرأة ..... كل منهما خُذل على طريقه، وكلاهما يحمل جراحًا لا تشفى بالكلمات. كانت الأيام تمضي، والليالي تمزق ما تبقى من صبرهم. هو مسجون ظلماً، محاط بجدران صامتة، لا تسمع سوى تنهيداته المكبوتة .... فتاة وهي خطفت من بين الحياة، وتركت تقاوم الموت وهي حية. "ما عدتُ أعرف من أنا ... جسدي ناقص، وروحي مكسورة." كل شيء تغير في لحظة .... صرخة لم تسمع ودمعة سقطت دون شهود. والخوف ؟ كان حاضرًا بكل تفاصيلهم. "أنه مو تاجر أعضاء ... أنا اللي ضاعت أعضائي من كثر الوجع." عسار... اسم يحمل في طياته القصة. فرح .... ملامحها تحكي قصة مو كاملة، بس كل جزء منها يصرخ: "انقذوني." باعوني قطعة ... قطعة، وأنا أصرخ: هذا مو جسد للبيع!" ندم خيانة، خوف، حب..... ومساحات من الصمت، كانت أبلغ من أي حديث. "جنت أگدر أساعدك.. بس جبنت." ظنيت بيك شر... وما عرفت إنك المظلوم" "أشوف أعضائي المفقودة، وأنا بأتعس حالاتي... والندم ياكل روحي، وأنا مو عرفانة إذا كنت ضحية ... أو مجرمة !" رغم القيود، رغم الألم قلبه ظل ينبض باسمها: "أنا الذي بهيامه وغرامه ... أهواك يا قمرا على رأس الملا :-الممنوع مرغوب -:ما فهمت؟؟ :- انتِ ممنوعه عليه بكل الطرق وأنه راغبچ #ضي _العسار بقلم الكات

THE MIRROR | LORD JK by JIHAN-KOOK

سَفير كوريّ يقطُن في سويسرا ، يعيشُ حياة هادِئَة مع زرجتهُ بعد ان تزوجا عن قصة حُبٍ عظيمَة ثُمّ فجاة ! تظهرُ فتاة من العدم و بين يديها طِفلَة تزعمُ انها ابنتهُ ، عند ذَلك الحدّ ، ستنقلبُ موازين حياته المُستقرّة تمامًا

الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22

إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟

عاجر by Zainab_majid00

رواية ( عاجر ) قصة عراقية حقيقية لشخصية اعرفها معرفة شخصية سأرويها لكم بقلمي زينب ماجد

وئام العشق by heba_alsaadi04

قصه حقيقية 100% قلبان جمعتهما الصدفة، فهل ما يشعران به مجرد إعجاب مؤقت أم حب حقيقي يستحق النضال من أجله؟ بعد كل المصاعب والعثرات التي تعترض طريقهما، هل سيصمدان ليكتب لهما القدر قصة عشق أبدية؟ أم أن الأوجاع ستثقل خطواتهما، فيتلاشى الحب وينتهي الحلم قبل أن يكتمل؟ _ بقلمي هـبـه الـسـاعـدي

You may also like

Slide 1 of 10

خلخال الغجر cover

ملحمة النبلاء cover

خاطفي هو منقذي (الجزء الثاني) cover

دخيلة الشيخ رائد cover

قُيــود السُلطانــه (الدفــان) cover

ضي العسار cover

THE MIRROR | LORD JK cover

الموروث نصل حاد cover

وئام العشق cover

خلخال الغجر

نافذة مفتوحة ، وفتاة تقف أمامها ، الهواء يُحرك خصلات شعرها الحمر الملتفة على بعضها ، تُغمض عيناها بقوة ، لعلها تتخلص من هذه الذكريات السيئة، تُحاول تذكر أي شيء يُسعدها ، لا تُريد ذرف دموعها على أمثالهم ، تتذكر إبتسامته اللطيفة لها، كان يتعامل بلطف معها، وكأنها إبنته ، عندما انتهو، و ناداها ، نظرت لأبوها إكتفى بنصف إبتسامة وهي مبتسمة ، حتى يومنا هذا كانت هذه من أجمل ذكرياتها في تلك القرية الجميلة، مرت الذكرى بسرعة ، أغلقت النافذة وهي مبتسمة، وذهبت لتكمل مهامها اليومية كأخت كبرى.