في عالم تتشابك فيه خيوط الواقع بالخيال، تتحول حياتها المثالية إلى ظلام بعد مرض طويل. في ليلة مطيرة، وبينما كانت تتوارى في عتمة غرفتها، تمتد يد غامضة نحوها. تلتقي بكائن مشع، بريقه كضوء القمر، يتغذى مياه البحار المالحة. بلمسة سحرية، يمنحها الكائن أمنية واحدة، فتطلب البطلة شيئاً واحداً يلفه الغموض. وهكذا، تبدأ رحلتها الجديدة، حيث الأمل ينبثق من قلب الظلام والأقدار تتشابك بأسرارها..
فهل ستعود بطلتنا لسابق عهدها؟.. كل هذا نعرفهُ من خلال الغوص بأعماق رحلتنا..
جميع الحقوق محفوظة، لا أسمح بالاقتباس..
وَمالي اعْرِف النِهايَاتِ وَلا اتَجَنّبُها ، وَمالي مُتلهِفه لِلبِداياتِ وَ النِهايَاتِ لـ اَصْنع قِصَّة حُبّ جَد يدةٍ لِهَذا التَاريخُ الكَئِيب..؟ مَع انَني اَعْلم اِنْ هَذا لَن يَحدُث.
"الكره إحساس لا يستحقه إلا من كنت تحمل له في قلبك يوما شيئاً من الحب و عدا ذلك فلا تقدم له سوى الشفقة".