"في لحظة كان يظن أن كل شيء قد انتهى، جاءتها هي، بخطواتها الصغيرة وهمساتها البريئة، لتعيد إليه ما سلبته الحياة. لم تكن طفلته مجرد ابنة؛ كانت طوق النجاة، النور الذي اخترق عتمة قلبه، والوعد الوحيد الذي أعاد إليه الأمل. ابتسامتها كانت أقوى من كل جراحه، وكأنها تقول له بصمت: 'أنت لن تسقط ما دمت أحتاجك.' " (ادهم، روفان)All Rights Reserved