Story cover for أکتساح الأسعف by tr_cecil24
أکتساح الأسعف
  • WpView
    Reads 4,785
  • WpVote
    Votes 194
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 4,785
  • WpVote
    Votes 194
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 08, 2024
بعَد ما علموا بـ حُبك لهم تعاونوا على طَردك وانتَ صاحب المَنزل



بقـلم: سيسيل الـعلي
_ لا احلل نقلها في اي برنامـج
All Rights Reserved
Sign up to add أکتساح الأسعف to your library and receive updates
or
#863لغز
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
احفاد عمران  cover
عناد لـ رُوح cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
الزقاق الغربي  cover
وادي الدهر  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
خلخال الغجر  cover
كريات الدم السمراء  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
بحر العشق المالح  cover

احفاد عمران

4 parts Complete

إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد