إنه حره مثل الطير، ينكسر جنحها مثل الطير وتحول بساطته إلى حياة مظلمة ومؤلمة بين العشق و الانكسار و بين ثنايا الحزن و الإنكار تبدأ القصه بالحب و الذكريات وتنتهي القصه بالصفعه من الحياه نزول المطر كالخيمه لتغطى الحزن و نشر الفرح والسعاده لتفوق الغني حياة مليء بالصواعق و الصدمات وكشف المستور و عرف ماتكون إلا في خيالات كسران جناحها و ربط الحبل و جبرانها للبقاء تجنب العواطف للبقاء اصطدام الضروف و الوكت وتحول بساطته إلى حياة مظلمة ومؤلمة عدم الوصول وعدم التوفيق بين الوقت والمصير مواضيع الحزن والاكتئاب اربط الحبل وتجنب العواطف والموسيقى جرحت وكسرت المرتفعات ودمرها الجميع ومن قلب المشاعر والأفكار والوعي يبقى الحب ولم ينهار فشل عاشقين بسبب القدر آلام الذاكرة والذاكرة في أماكن وأزمنة مختلفة خلود الحب والمودة الألم والبكاء والألم من جهة من القصة وعدم فهم هذين الشخصين من جهة أخرى لطيفة وهادئة كالفراشة وتطير بسعادة و مزيج بين لزوجه و حيويتها رجل الشجاع الذي يهابه الخوف كالصقر كشف الأسرار ومعرفة وفهم المجهول و مطر الخير و الحزن لتغطي على الأحداث و تنسى الماضي و بدء الحاضر لنسيان ماتبقى من الذكريات تحت اسم مغاير الهيمس. بقلم الكاتبه سارا الزنكنهTodos los derechos reservados
1 parte