وهَــل يــُوجــدُ أصــعـبْ مـــن شــعـور الوحــ ـَدة والـــضـــلـم معـــاً أشـــعــر كــل يــوم أنــه يــومـي الأخـــير ولــكن تــمنـعني مقــاومتي وأنفـــاسي التــي تــتــوق للعيش لـــم أتـــوقــع يومّــاً أنــنــَي سأقَــعـو فــي أَســرِ شخـــص نــرجــسِي مهّـووس بــتــفاصــيــلي ...في لحـــضــة من لحضــات حـــيـاتِـي بـادرَ لذهــني أنــني قـــد نـــجوـت ولــــكـن ماكانت تلــك إلا مجـرد رصــاصــة إختـــرقــت ونهــشت قــلبي وأضـــلعــي