بطلة حكايتي
  • LECTURAS 206
  • Votos 45
  • Partes 5
  • LECTURAS 206
  • Votos 45
  • Partes 5
Concluida, Has publicado jun 10
كنت قاعدة علي السرير بتاعي الساعة ١٠ بالليل بقرأ روايات زي عادتي اليومية بس امبارح كان يوم مختلف عن الايام اللي فاتت كنت مندمجة مع الرواية بشكل رهيب سمعت صوت جنبي بيقول اسمي استغربت وبصيت ناحية الصوت بس مشوفتش حد قلت بتخيل والا حاجة رجعت تاني اصب كامل تركزي علي الرواية وبحاول أندمج مرة تانية وعديت صفحتين تلاتة من الرواية رجع نفس الصوت تاني بس المرة دي كان صوت مش غريب عليا كأنه صوتي بالظبط بس قالت ليا المرادي (ايوة انا موجودة مش بيتهيألك )
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir بطلة حكايتي a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#978فانتازيا
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
دَخيِلة فِي زمَن الفراعِنة de EsraMshl
33 Partes Continúa
السفر عبر الزمن، ثلاث كلمات فقط يُحفزان الأدرينالين بأجسادنا بالحماس والرغبة لمعرفة المزيد، وفهم تلك الكلمات بعمق أكثر للتغلُب على الفضول الذي يعترينا بكشف بما هو وراء ذلك الجزء الغامض؟!.. كيف يحدث ذلك؟! هل بأمكانه الحدوث حقًا؟!... ياللروعة.. إذًا بأمكاني الرجوع قبل أعوام مضت وحينها يمكنني أن أصحح بما قُمت بأتخاذه من قرارت جعلت حياتي بائسة بالفعل، أبأمكاني تغيير ذلك؟!، سيكون ذلك مُدهشًا... قولي سريعًا إذًا كيف بأمكاني أن أفعل ذلك؟! دعونا نقول بأنها ليست بتلك السهولة كما تعتقدون، ولكنها حدثت لتقلب حياة تلك الفتاة رأسًا على عقب...ولكنها لم تعود للخلف لبضعة أعوامًا فقط، دعونا نجعلها طويلةُ قليلاً، بل لأكون دقيقة لنجعلها كثيرةُ بالفعل، أن تعود للوراء ولكن ليس لبضعة أعوام فحسب بل بالإمكان أن تعود لسبعة ألاف من أعوامًا مضت...إذآ دعونا نرى ما سيحدث حينها؟!.... "أقتباس":- "《يا محبُوبتيِ يا مُعذبتيِ أحقاً تحبينيِ أم لأنني أهيم بكِ عشقًا فتهيئ لي ذلك فكل الألم الذي أحتواه فُؤادي حينها جعلنيِ أعمي عنكِ ولم ألتفتَ لما تمُرين به وما يوجد بداخل فؤادكِ ولكن ما السبيل الأن لمنعَ روحيِ من الهيام بكِ فلا يمكننيِ الفرار من التفكير بكِ حين أتذكر لونَ الخضار المموزجَ بالعسل الصافيِ في عينيكِ فأُقسم لو أخ
الحكام | حكام الفوضى  de _yumir__r
3 Partes Continúa
لطالما عزفت سنفونية الموت بأنحاء إيطاليا قبل خمس مائة عام بسبب مجازر فوضى الحكام و رائحة الدماء ملئت الشوارع إبادة جماعية.. الكثير من الضحايا و الكره نحوهم أصبح قسما بقلوب الناس.. و الآن.. هما يقفان معا داخل ذلك المكان يد الخطيئة و يد الثواب وقفة عادية و حضور غير عادي فقد كان القانون مع المافيا.. كما لم يكن من قبل جمعهما عميل الدولة بتلك الحقيقة.. بدخول عقار خطير لإيطاليا يحمل وباءا قاتلا. ظرف وحد قوات الإنتربول و المافيا و صفوفهم لقضية واحدة، خطر عقار يتجاوز حدود ايطاليا.. و المتهم عشيرة الكوزا نوسترا. طالما نعرف تلك المقطوعة التي كانت تعزف ففوضى الحكام ستظهر من جديد.. عدوان لدودان و صديقان غريبان.. مزيج من الأسود و الأحمر.. مخالب أنثى و عصا الحاكم. مقتطف من الرواية: " طالما كنت خطيئة لوالدتي.. و سأكون نفس الشيء لك" رفع فاليريو زرقاوتيه نحوها.. كانت تلعب بالسيجارة بين يديها و تحدق بالأرض... و هذه المرة بعيون باهتة إقترب خطوة جعلتها ترفع بحدقتيها له حينها هو قال: " ستكونين أنفاسي و ليس خطيئتي.. " لا أسمح بالاقتباس من الرواية أو أخذ فكرتها الرئيسية !!! كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة . ٢٠٢٣/١٠/٢٦
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
 جنون عبر الزمن cover
الاسره الثامنه عشر||Eighteenth Dynasty cover
دَخيِلة فِي زمَن الفراعِنة cover
الحكام | حكام الفوضى  cover
سيدة المشاهير cover
البداية (اعداء بالدم)  cover
الجنية القرمزية *مكتملة* cover
مجنونة في بلاد المستذئبين  cover
ملاك في ارض مصاصين الدماء♧2♧ cover

أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia

80 Partes Continúa

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022