قد حار الفكرُ في جمال عيِناك متعجباً
أيُعقل أن أعين سيدُنا يوسف قد توارثت؟
طبعا الرواية مثلية و للهجة عراقية اذا ماتحب المثلية توكل على الله و روح المهم ما احرك عليكم الاحداث حطو نجمة و تابعوني و بلشو القصة
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......