Story cover for 𝐏𝐬𝐲𝐜𝐡𝐨𝐠𝐞𝐧𝐢𝐜 𝐬𝐞𝐢𝐳𝐮𝐫𝐞𝐬 by fthvkoo
𝐏𝐬𝐲𝐜𝐡𝐨𝐠𝐞𝐧𝐢𝐜 𝐬𝐞𝐢𝐳𝐮𝐫𝐞𝐬
  • WpView
    Reads 42
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 42
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 11, 2024
"ساجعلك تندمين لتدمير حياتي"

"لن اجعلك تدمر حياتي بتلك البساطة كيم"
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐏𝐬𝐲𝐜𝐡𝐨𝐠𝐞𝐧𝐢𝐜 𝐬𝐞𝐢𝐳𝐮𝐫𝐞𝐬 to your library and receive updates
or
#993taehyung
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
عناد لـ رُوح cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
خيط الدم cover
الزقاق الغربي  cover
احفاد عمران  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
خلخال الغجر  cover
كريات الدم السمراء  cover
وادي الدهر  cover

عناد لـ رُوح

24 parts Ongoing

أبوها ودّاها تعيش يم ابن عمها، بس هي فاهمة الوضع غلط - عبالها أبوها مخليها يم عمها! ومن هالغلطة البسيطة... بدت قصة غريبة. صارت تتعامل وياه بثقة وطيبة، وتحچي وياه براحة وتضحك، ما تدري إنّه هو ابن عمها نفسه، نفس الشخص اللي رباها وكبرها! والقدر ينتظر اللحظة اللي تنكشف بيها الحقيقة، وتتهز كل نظرتها إله...