سَلاسل المُلهم وقت "4:03"
  • مقروء 592,214
  • صوت 26,132
  • أجزاء 52
  • مقروء 592,214
  • صوت 26,132
  • أجزاء 52
إكمال، تم نشرها في يونـ ١٢, ٢٠٢٤
كُنتُ ڪَباخرة مَثقوبة على شاطئ بلا مَرسى، نَويت الإقلاع بلا هوادة، تَعثرت بِصخرك 
وسقطتُ في جُرفٍ بلا نهاية، جُرف سماوي
يُشبه عَيناك، حالك الظُلمة ڪخصلات شَعرك، 
يتلألأ ڪبسمتكَ، صنع محياكَ في قلبي الغوغاء، 
ألاحق عُطركَ ڪَفراشة تتمنى إحياء اللقاء.
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف سَلاسل المُلهم وقت quot;4:03quot; إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#182انتقام
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس بقلم RoseAmin
18 جزء undefined أجزاء مستمرة
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
اليراع "أغواء معتمد"  بقلم MM16fofo
8 جزء undefined أجزاء مستمرة
كتابٌ رُكِنَ جانباً ، وَصل قارئهُ الى الافصل الاخيرة ، وِضعَ فوق منضدة مُستديرة تتوسط المكان ، غُرفة باردة توحي لِمن يراها اول الامر كأنها قبوٌ اسفل المنزل لظلامِها الشديد ، طرقٌ خفيف لا باب ولا أيُّ شيء فقط صوت الطرق كأنهُ نغمٌ حزينٌ يأس ، آلاتٌ موسيقة الى جانبِها مكتبة تزاحمةَ فيها الكتُب ، لا أدري أيُّ الاشخاص ذاك الذي تنقطعُ فيهِ سبُل الحياةِ والامل ليعيش حبيس الكلمات ؟؟ بل وأيُّ أُناسٍ أولئك الذينَ يقتاتون على موسيقاهم !! -احرفٌ سُطِرت ، تعود الى الثمانينات مِن القرن الماضي لعصر الموسيقى والفن ، لعصر الأُدباء ،حيث الجمال ، والحُب اللامُتناهي ، لِنصلَ الى بطلِنا الذي اقمرَّ ليلهُ ،لهولِ المصائب والمصاعب،حياتهُ لُغزٌ خفي فهل سـينكشف ؟ وهل سـتُداوىٰ تِلك النُدب والجروح؟ أتختفي احزان الماضي أم ستُعاد مشاهد الخُذلان؟؟ #اليراع "اغواء معتمد" بقلمي: فاطمة عبد ... رواية حقيقية غير مبري الذمة و لا احلل لاي شخص بنسب نصوصي له او بنشر الرواية كاملة