𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋,𝐆𝐇𝐎𝐒𝐓 𝐎𝐅 𝐕𝐈𝐄𝐓𝐍𝐀𝐌
  • مقروء 3,480
  • صوت 351
  • أجزاء 21
  • مقروء 3,480
  • صوت 351
  • أجزاء 21
إكمال، تم نشرها في يونـ ١٣, ٢٠٢٤
-هيونا تختار الانتحار بعد حادثة شنيعة ارتُكِبت بحقها، لكن يعترض طريقها المدَّعي الذي يكون صديق اخويها، لتُصبِح بطريقٍ آخر لعلاج نفسها المدمرة رفقته...


"صراحتكِ تُعجبني!!" 

"و قُربَكَ يُهلِكُني!" 

MIN YOONGI
KIM HYUNA
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋,𝐆𝐇𝐎𝐒𝐓 𝐎𝐅 𝐕𝐈𝐄𝐓𝐍𝐀𝐌 إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#319sad
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
روح الصمت  بقلم AUTHOR-MINVVA
63 جزء undefined أجزاء إكمال
لسنوات طويلة كانت تركض بعيدا عن شقوق الماضي بمحاولة لنسيانها و عدم العبث بصفحاتها مجددا.. لكن ذلك الاتصال الذي وصلها ليلتها جعل كل الجدران تتحطم مع عودته لحياتها فجأة.. اتصال أعادها للماضي.. زواجها بسفاح إيطاليا كان صدفة جعلت الأحجية تتجمع تربطهما علاقة خفية.. أسماء و دماء خرجت من داخل حفرة النينوس تلك، أحجية جمعها القدر و جمع معها أشهر مصممة و أخطر قاتل لتفتح بذلك أبواب تقود للحقيقة الكاملة. عالمهما مختلف بقدر ماهو مترابط.. رغم هروبها المستمر قررت أن تفتح صفحات الماضي مجددا و لآخر مرة، الماضي له دخل بالحاضر و المستقبل مجهول بالنسبة لهما.. كيف ستكون أسطر ماضيها و ما الحقائق التي ستكتشف بقرارها لإنهاء ما بدأ قبل عشرين سنة الآن.. « لست صالحا يا دوفا.. لكنك ثوابي.. » « في غلاتك غلات الياقوت.. » راقصان محترفان فوق بركة دماء، من منهما سينزلق أولا. بجزئها الأول: بدأت: 2023/04/27. انتهت: 2024/12/15. جزئها الثاني: مستمر... لا اسمح بالاقتباس من روايتي ! كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة ♧ ممنوع السرقة او نشر الرواية في مكان آخر ❗
BIKER. بقلم xxatina
37 جزء undefined أجزاء إكمال
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════