بَين طَيات الماضِي، وَخطُوات المُستقبَل. يَعلق الحاضر ماذا يَفعَل أَيفتَح تِلكَ الطَيات وَيدفن نفسه فيها، أَم، يَتماشَى الى المُستقبَل وَيُكمِل طَريقهَ، جاهلاً ما سَيَلقاه لَكن ساعيًا لِـتَخطيه. مع عيش ابنة الدوق لِـحاضرها تلاقيها عَقبات مع أَصدقائها والمَاضِي يُلقي بـخيوطه عليها، حتى يَجرها نَحوه. فَهل سترضخ لهُ؟ وتدفن نفسها هُنالك أَم، تكمل طريقها، وترفض الرضوخ؟ خيوطٌ ماضية عقباتٌ مستقبلية غرائب الحاضر وَ " حبٌ مَنسيٌ " ༶•┈┈⛧┈┈⛧┈┈•༶♡༶•┈┈⛧┈┈⛧┈┈•༶ رواية نقية و الحمدُ لله.All Rights Reserved