" من أنا ؟ " اجابته بشفاه مرتجفة " عمي " " مجددا؟ " " انت عمي " " لٱخر مرة ماتيلا، من أكون بالنسبة لكِ " نظرت نحوه بخوف، خوف شديد من أن تكون مخطئة في إجابتها " أنت عمي فلاديسلاف " فور أن نطقت بذلك رفع يده ليصفعها بغضب مع ذلك تحكم بصوته الهادئ و هو يراها مرمية في الأرض أما قدمية قائلا " اذا لما تنظرين نحوي كالعاهرات صغيرتي ؟ أم تحبين رؤيتي غير متحكم في أعصابي صحيح ؟ تحبين فكرة انك الوحيدة القادرة على ذلك ! " و اضاف ينزل لمستواها " في المرة القادمة التي تنظرين فيها نحوي بهذه الأعين سأجعلك تتبعين أباك في قبره ماتيلا، أقسم أنك ستلتقين بأخي حينها صغيرتي الجميلة " - طعم شفتاك فتاك ماتيلا، و انا أتناولك لطالما فكرت بجعلك محرمة على جنس ٱدم.All Rights Reserved