كان يبحث عنها بكل مكان في الجامعه كان يريد التحدث اليها بشده فاخيرا قابل حب طفولته ولكن عندما وجدها كانت تستند بظهرها علي الحائط وشاب يحاصرها بكلتا يديه ويقترب من شفتيها وهي....! وهي واللعنه أدخلت يدها في شعره تقربه اليها اكثر أدار وجهه حتي لا يري هذا وركض بعيدا عنهما قبل ان يراه احد منهما ويقطع لحظتهما الحميمه واللعنه تمتم بين انفاسه الثقيله وهو يلكم الجدار الذي امامه ويردف بشر والغضب يتطاير من عينيه: اللعنه عليك بيل كنت انتظرك طوال تلك السنوات وعندما وجدتك.. وجدتك مع حبيبك العاهر تقبلون بعضكم في الجامعه بلا حياء اقسم اقسم اني سانتقم منك يا بيل توماس واترسنAll Rights Reserved