طفله ادم
  • Reads 1,561
  • Votes 33
  • Parts 7
  • Reads 1,561
  • Votes 33
  • Parts 7
Complete, First published Jun 15, 2024
Mature
روايه تحكي عن فتاه جميله لقد وقعت حبها ظابط مخابرات ومن افضل رجال الاعمال وياتي تلك الفتاه سوف تعكس حياته وسيواجهون المشاكل الصراعات ولكن في النهايه حبهما هو الذي سوف ينتصر على الجميع....) ♡
(CC) Attrib. NonComm. ShareAlike
Sign up to add طفله ادم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
 الدونجوان by shahdhamdy244
39 parts Ongoing
في البدايه كنت أظنك شخص عابر كالجميع يرضي فضوله و يذهب ، و لكن يوما عن يوم كانت محادثتنا تزيد و معبره عن ما يحتلنا من ألم و وجع ، كنت تصف شعورك بينما انا كنت أقرأني بين كلماتك ، كنت تشرح لي حياتك و كلماتك تخرج من عمق قلبك، مرت ايام و بعد ان كنا غرباء أصبحنا اكثر من روح واحده، كمن الذي يري نفسه في المرأه ، كنت أقرب من نفسي بكثير، أحببتك بكل قوه املكها لاكمال حياتي ، أحببتك بكل مشاعر العالمين، أحببتك و كانك جزئي المضيئ في عالم دامس بالسواد و الظلمه ، أحببتك كما لو انك قلبي و يجب علي ان اهتم به جيدا حتي أكمل حياتي و انا اشعر ، كل يوم احبك كما لو انها البدايه، كل يوم اتلهف لمحادثتك كما لو انها البدايه ، انك بدايتي و نهايتي، انني أراك في وجوه العابرين كلما اشتقت اليك المحادثه لا تكفي لان تسد فجوة شوقي ، أريدك أمامي لكي التمس وجودك في حياتي، أريدك أمامي و يكون باستطاعتي ان امسك يديك و احضنها الي قلبي ، أريدك أمامي كلما شعرت بان لا شئ لا يستطيع وصف حبي لك سأحتضنك بقوه ، أريدك أمامي حتي يطمئن قلبي ♥️????
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
قصة 30 يوم جواز cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
نساء لا تعرف المستحيل  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
شيء من رصيف الدم  cover
ترويض ملوك العشق cover
 الدونجوان cover
عشق أولاد الذوات cover
أحبَبتُ طِفلَة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.