أعداء تحـت القدر
  • Reads 467
  • Votes 29
  • Parts 17
  • Reads 467
  • Votes 29
  • Parts 17
Ongoing, First published Jun 15, 2024
بين العداوة والمصير المشترك، يلتقي أعداء لا مهرب لهم من قدرهم. حينما تفرض الظروف عليهم التحالف ضد قوى أقوى، يصبحان مضطرين لتجاوز ماضيهما المظلم. في عالم حيث كل شيء يتغير في لحظة، هل سيستطيعان تحطيم القيود التي تربطهما كأعداء، أم أن القدر سيظل يحكم عليهما بالخسارة؟
All Rights Reserved
Sign up to add أعداء تحـت القدر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
When The Phone Rings  by maryem__sjk
48 parts Ongoing
في عالمٍ صنعته التحالفات، وملأته الأجندات، كان الصمت هو الحاجز الذي فصل بينهما، لكن عندما أصبحت حياتها على المحك، تكشف القلوب عن ضعفها وقوتها الحقيقية. بايك ساأون، الرجل الذي اعتاد أن تكون كلماته قانونًا، المتحدث الرسمي السابق للرئاسة، والحامي للقرارات الأكثر حساسية، يجد نفسه الآن في معركة من نوع آخر. لم يكن يومًا الرجل الذي يحتاج إلى الحب؛ السياسة كانت شغفه وسلاحه، والسلطة هي كل ما يعرفه. لكنه كان أعمى عن الفراغ الهائل الذي صنعه حوله، حتى خطف القدر زوجته هونغ هيتجو من بين يديه. هيجو، الوريثة الصامتة لعائلة صحفية جبارة، لم يكن صمتها اختيارًا، بل سجنًا فرضته الظروف. تزوجت من سايون دون حب، مجرد بيادق في لعبة عائلية قذرة. حياتها كانت مثل بيتٍ زجاجي هش، خالٍ من الدفء، حتى وجدها الخاطفون هدفًا في حرب سياسية قذرة. لكن الاختطاف لم يكن مجرد أزمة سياسية، بل زلزال هز حياتهما. حين سُرقت من بين يديه، لم يشعر سايون بفقدان زوجة، بل بفقدان قطعة من روحه التي لم يعلم بوجودها. بين المساومات والقرارات المصيرية، وبين كل نفسٍ تقطعه هيتجو في الأسر، يجد سايون نفسه ممزقًا بين الرجل السياسي والرجل الذي بدأ يكتشف ما تعنيه لها حقًا. هيتجو، بين براثن خاطفيها، تجد صوتها للمرة الأولى في حياتها. تختبر الخوف والجر
You may also like
Slide 1 of 10
Obsessed and The ballerina cover
It's okay it's love || لاَ بَأس إنهُ الحُبّ cover
العقد الدامس cover
طفله و الضابط  cover
When The Phone Rings  cover
ALL OF ME  ! cover
UNDER HIM  cover
مُـوْبِقْ. ( مُكتَّمِلة ) ✓ cover
In My Way To Fame || في طريقي الي الشهرة  cover
Injustice and pain  cover

Obsessed and The ballerina

43 parts Complete

راقصة باليه هاوية للرسم ، و رجل مافيا ..أليس هذا متناقض !! بالفعل إنهما كذلك .. "انتِ ترسمين بفِرشاتك ،وانا أرسم بسلاحي ، انتِ ترقصين على أطراف أصابعك وانا أرقص على الجثث .." توقف عن الكلام هامساً في إذنها بخفوت متعمد . ليمسك علبة الالوان الموضوعة على الطاولة ليردف قائلاً ببحته الرجولية "هذه العلبة مملتئة بمختلف الالوان كحياتك ، اما علبتي ستجدين فيها فقط اللون الاحمر .. لون دمائهم " . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك "