حكاية راقِصة ألبالية .. حِكايَةُ غَريِبةٍ جَدًا، حِكايَةُ لَم تُطرقُ فِي حَياتُنا، حِكايَةُ تَتطَرقُ ألكَثيرُ مِن ألمَصاعِبُ، فَتاة حِلمُها بَسيط حُلها إن تَكونَ راقِصةُ بَالية وَ لَكِن هَل سَيَتحققُ حُلمهَا بَعدَ رَحيلُ ألحَافِز الأولُ لَها ؟ أم سَيدخُل فِي حَياتُها رَجُل ألدَراجاتِ الناريةُ ؟ لَم تُصدقُ أحداثِها ولَم تُصدقُ حَياتُها لِراقِصة ألبَالية .. لا أُحلل أخذُ ألرواية . أو تَقليدُ فِكرتها . أو نَشرُها بَـ تَطبيقٍ آخر . ألرِواية بَـ قَلم ألكاتِبة فَاطِمة الأزرقِي .All Rights Reserved