وماذا عن مستقبلي أنا؟
  • Reads 209
  • Votes 43
  • Parts 11
  • Reads 209
  • Votes 43
  • Parts 11
Ongoing, First published Jun 16, 2024
تتمكن جانيت من تحقيق إحدى أحلامها الكبرى وتلتحق بجامعة أربيل حتى تصبح ممرضة. وسرعان ما تتعرف على طالب في مرحلته الأخيرة يدعى شاد، وهو مريض نفسي يكره عدم استقرار الأمن الذي يحدث في البلد بدءٍ من عام 2014. يعلم شاد بكل حقائق جانيت المخفي من قِبل أفراد عائلتها. ولطالما حلم باللقاء بها حتى يخبرها بكل شيء ومن ثم يتمكن من تنفيذ وصية جده و يعود إلى لندن برفقة والدته دون أن يخبر جانيت بأن والده هو من قد تسبب بالأذية لعائلتها.
هل سيتجرأ شاد بإخبار جانيت بكل شيء بعدما يصبح صديقها المقرب ويتمكن من بناء مستقبله في لندن عند والده ؟
هل ستتمكن جانيت من بناء مستقبلها في أربيل دون الإكتراث لوضع السياسي في بلدها؟ أم أنها ستدرك بكل الحقائق وتخطط للأنتقام من الكل وبدءً بشاد متخلية عن أمر بناء مستقبلها في مدينة أحلامها أربيل بكل سهولة؟

بعيدا عن أحداث الرواية تشاركنا جانيت كتابة قصة قصيرة لها يدور حول فتى يدعى ريناز. يحلم بأن يصبح لاعبا محترفا ولكن لوالده القاسي رأي آخر كوّنه يتسبب في تدهور صحة قدمه اليمنى.
All Rights Reserved
Sign up to add وماذا عن مستقبلي أنا؟ to your library and receive updates
or
#15bookcovers
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ميل الخلابة cover
عشك الشيخ فهد للطفله  cover
دَعنا نُمارس فِي الظلاَم || ج'ج'ك cover
Enemies Of Love ||Minsung♡ cover
رفّ الروايات | تايكوك cover
رواسي الدهر  cover
النحس (الموسم الثاني) cover
ستت ازواج  cover
أنت الجنوب و أنا الشمال cover
‏ضاقت الدنيا بشاعر طيب قلبه ضيعه cover

ميل الخلابة

16 parts Ongoing

يُقالُ دَومًا وَ لِرُبما إلى ما لهُ نِهايةٌ : أن العائلةُ سَندٌ لـ أبناءها لكنَ عائلتي لَم تَكُن سندٌ لَي كانوا كـالبلاءٌ كانوا وحوشٌ ظالمين ظلمونَني اشدُ ظَلام حتى اصبَح الظَلامُ يُراودُني أينما حَللتُ وَ ذَهبتُ فَيأتي صوتٌ سامعٌ مُناداتي و هَمساتي و الأمُ تَعذيبهُم : مَنْ هُم ليعذبوا النساء ! لَيظلموا مَنْ اوصى الرَسولُ بِهن؟ مَنْ هُم؟ فَأقولُ يا ليتَ من عَذبني غريبًا وَ لَيسَ مني و بيّ .. يا لَيتَ .. لَكنَ وَ كأن تُلكَ الدعواتُ استجابت و نقلبَ القدرُ .. لِـيَأتي ذلكَ الخَفيُ اخذًا بـيدي مُخرجَني مِن قاع العذاب .. فاردفُ إليهِ مُتسئلةٌ : " مَنْ انتَ؟ أنا الضَوء لِعَتمتُكِ ، عَتمةُ عذابُكِ "