الزواج، رغم أنه يُعدّ واحدًا من أهم الروابط الاجتماعية والإنسانية، إلا أنه قد يتحول في بعض الأحيان إلى ساحة من الصراعات والألم، بين ضغوط المجتمع والتوقعات العائلية، يجد بعض الأفراد أنفسهم محاصرين في علاقات تفتقر إلى التفاهم والحب، ما يُحوّلهم إلى ضحايا في مؤسسة من المفترض أن تكون مصدراً للسعادة والدعم، أولئك الذين يعانون في صمت، يُعانون مِن وطأة الزواج التقليدي أو غير المتكافئ، و يعانون أيضاً من الآلام النفسية والاضطهادات الاجتماعية لهذه التجارب المؤلمة ورّبما الفاشلة ».