_ورودُ التوليب الأزرق تذكرني بكِ ، لذلك كانَ قصرنا مليئٌ بعبقا . أحَبّها الغرابيُّ حباً جماً ، جعلَ من صديقه حارساً شخصيّاً لها ليقوم بالتقاطِ الصور لها من نظارتِه وإرسالها للعاشِق ، كلّ يوم .. لكنّها رفضته رفضاً قاطعاً لسببٍ يخصّها و بعدَ أن غسلت الحياة مقامهُ وبعثرتهُ يحدث .....