تحت أمر الحب
  • Reads 233,846
  • Votes 4,158
  • Parts 37
  • Reads 233,846
  • Votes 4,158
  • Parts 37
Complete, First published Jun 17, 2024
إن الحب ليس سهلًا دائما لكنه يستحق كل التضحيات..
رواية🌷بقلمي🌷شيماء صبحي
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add تحت أمر الحب to your library and receive updates
or
#4كوميدي
Content Guidelines
You may also like
أحببتُ خديجه لريحانه الجنة by meromerom
17 parts Complete
الحب. ما اداركم ما الحب. هو هناء وسعادة حينما نكون مع من نحب.مع من نعشق. مع من هواه القلب لكن . يكون عذاب ومرار والم. وكثييرا من الوجع. حينما نعيش مع اخر. لا نحبه تحكمنا حياتنا معه العشرة ... المودة.... الرئفة في بعض الاحيان. لكن ليس حب.. ليس عشق ... يريح القلب ويدواي الروح. وفي هذه الرواية يتعذب قلبان وتتألم روحان. ولكن كلا منهم يتألم في صمت. لم يستطيع اي منهم البوح بما في قلبه. ويعيش مع اخر في صمت قاتل وللحظ العسير. ان القدر جمعلهم يعيشوا في منزل واحد. تحت سقفا واحد. ولكن كلا منهم. مع شخصا آخر. يتألم كلاهما. كلما رأي الاخر بين احضان غيره . وتنهش الغيرة والنار قلبه وروحه. ولكن ليس باليد حيلة. ولكن...... هل يحنوا عليهم القدر ويجمعهم؟ هل يحيا معا بسعادة في يوم من الايام؟ لا احد يعرف. ما يخبأ القدر. *************************** زين: ضابط شرطة برتبة رائد . شاب يبلغ من العمر 33 من عمره. ببشرة قمحي رجولية. وعيون زرقاء تغرق الناظر لها مثل البحر. وشعر اسود بلون الليل الحالك. وجسد رياضي متناسق. وملامح رجولية. تجبر اعتي الفتيات والنساء بالوقوع في غرامه. ولكن ليس فقط لملامحة الجذابة ولكن ايضا لشخصيته الرائعة. فهو ذو شخصية قوية. شديد غامض بعض الشئ من ما يزيده جاذبية واثارة. خديچة: فتاة جميلة ببشرة بيضاء وملامح فاتنة. وعيون بندقي
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
38 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
لقد عاد cover
أحببني زوج أمي.. cover
احتياج  cover
هو انت مين  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
أمل حياة  cover
أحببتُ خديجه لريحانه الجنة cover
على كتف القبطان حمامة  cover
حارة اللحام. cover
أحفاد الشيخ خليل cover

لقد عاد

10 parts Complete

غاب فى طيات النسيان لتسلبه الحياه كل عزيز فيمنحه القدر ماضيه الغائب ليجعله يرغب بالحياه مره أخرى