لعنت مصاص الدماء
  • Reads 35
  • Votes 0
  • Parts 11
  • Reads 35
  • Votes 0
  • Parts 11
Ongoing, First published Jun 17, 2024
تبدا رويتنا بالبطل جيهوب وهو مصاص دماء البشر يكون من قبيله تدعى بقبيله الظلام هم اخطر القبائل وجيهوب اخطرهم لان جيهوب عند ولادته سيطرت عليه روح  شيطانيه شريره جدا  وكانت هذه الروح الشيطانيه تتحكم به تجعله يقتل البشر او حتى مصاص دماء لكى يتغذى على دمائهم ويفعل ابشع الجرائم ولا يستطيع احد ايقافه لان هذه الروح اقوى من اى مصاص دماء او ساحر او مهما يكون عنده قوه وقدرات جيهوب خطير جدا جدا لاكن يكون خطير عندما تسيطر عليه الروح الشيطانيه لاكن جيهوب نفسه طيب القلب لاكن لا يستطيع السيطره على هذه الروح الشريره هذه الروح تحافظ على روح جيهوب منذ ولادته فهو سبب جيهوب على قيد الحياة الان وكانت هذه معاهده بين الروح الشيطانيه ووالدى جيهوب السيد لى يانغ والسيده لانا وفعلو هذه المعاهده لكى يحافظوا على حياه جيهوب وان يبقى على قيد الحياه ولاكن لم يكن يعلمان ان هذا سيحدث لجيهوب والحل الوحيد لقتل هذه الروح الشيطانيه ان يتم طعن جيهوب فى قلبه بسكينه ولا ليست اى سكينه بل سكينه بها ترياق لزهره نادره جددا من الصعب الوصوول اليها ولم يستطع احد للان ان يعثر عليها وغير السكينه والزهره انسان ذو قلب طيب وابيض ورحيم. السيد لى يانغ والسيده لانا وجيهوب وشقيق جيهوب يدعى شوقا من العمر الثالثه والعشرون اما فى عالم مصاصى الدماء
All Rights Reserved
Sign up to add لعنت مصاص الدماء to your library and receive updates
or
#51ماري
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
هوس الأشهم cover
خمار الضنى cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
ugly duke  cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
الراعب وصي الخاص cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
بين قيودي cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

103 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".