مُـعانـاةٌ وقَــلقُ واقـِـتران الـَرهـبةُ في كُـل زَمـان خـوفٌ يـملأ الاركـان دمـاءٌ فـي المَـكـان بَــين الماضـي والحاضـر والمُـستقبل فتـاه رقيقـةُ سَـعيدةُ مُبتهـجةُ ضِـحكها تَـرن فـي الارجـاء فَتاةٌ مُــزهرة تُــلـون حَـياتها بيَدها تَـعيش مَع من يَحتـضنها بـِـحَنانَهُ وحُــبه ... أمــا فِي المُـنتصف الـثاني ، هُـناك مَن هـوَ صَلبٌ ولا يُـلين قَويٌ وقَـاسي لا يَـعرفُ الرَحمةَ ... حُـين ..... اتـى ذلـك الـغريبُ !! تَشقـلبت وتَـبعثرت الاحـداث انـقلبَ كُـل شـيء الـى ضلام يخـَلوا وحدهُ باحـثاً علـى الامـان فـي حيـن لا يوجـدُ اي مَـكان . تَـهُب ريـِاح الحُـزن في قـلبها ويَـعصرُ بـِها الهــواء البارِد فَـهل يَستطيع ان يُبردُ قَـلبها مِن حُزنة ؟؟ او سَـوف تزدادُ نــاره .... !!! سَـــــوف نطـير مَع اوراقُ الخَـريف ونَــسافر مَـعها في كُل حـين ... روايــةةٌ جََديدة من انامـلي ، ولكنـها تَختلف عَــــن كُـــــل مـا قَـرأتوه فَـحلقوا مَـعي كالفراشـات البَراقة التي تَـستقبل قُـدوم الربَـيع ،، # رواية حَـقيقية - الكَـاتبة " فــاطمِة المُـوسَوي ..... عُقول مُلونه لا احــلل لڪل من يسرق وينقـل احداث الروايـه ♢..All Rights Reserved