Story cover for كذبة نرسيس/ Narcissus ' lie by zaynebjebali8
كذبة نرسيس/ Narcissus ' lie
  • WpView
    Reads 200
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 200
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 19, 2024
نرسيس حسب الأساطير الإغريقية  هو صيادٌ  أُشتهر لجماله، كان مغروراً وفخوراً بنفسه لدرجة تجاهله وإعراضه عن كل من يحبه؛ لُوحظ  تصرفه ذاك وأُخذ إلى بحيرة حيث رأى انعكاس صورته فيها ووقع في حبها دون أن يدرك بأنها مجرد صورة، أعجب بصورته لدرجة عجز فيها عن تركها ولم يعد يرغب بالعيش وبقي يحدّق بصورته إلى أن مات .
                                      ***
وفي هذه القصة كان هو نرسيس الرسام الإيطالي  من وقع ضحية أمام سحر عيني صحفية فلسطينية ملثمة ليتبين أنها أكثر من صحفية وأنه أكثر من رسام .
 هي إنعكاسه حاول مرارا ترجمة هذا الإنعكاس رسما فلم يستطع ووقع في الهوس فلم يشل  أعينه عنها وفي كل مرة يوشك فيها على السقوط تنقذه فيتجدد عقد تعذيبه المستمر بلا هوادة . تنجح في سحبه نحو 
الهلاك   ويتجسد له الموت جسدا وصورة فيملؤه العشق بدل الرعب وحين توشك أنفاسه على الإنقطاع تتركه وشأنه كجلاد يوقف السيف فوق الرقبة عازفا عن قطع الرأس  هكذا كانت هي تفعل .

توقظه من قعر اليأس وهو محاط بلوحات تشير دائما وأبدا لفشله المستمر في جعلها رسمة بين يديه أعينها تلك سلبت منه كيانه وإستعصى عليها أن تمنحه القليل في المقابل أفي الهوس أخذ وعطاء ؟ لا أحد يدري ولا حتى هو فكل ما يشغله أن نشرتها قد تنتهي في أي وقت . 
كان يصر على منح لوحاته أفضل إضاءة وأفضل وضعية جلوس
All Rights Reserved
Sign up to add كذبة نرسيس/ Narcissus ' lie to your library and receive updates
or
#1أعين
Content Guidelines
You may also like
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm
41 parts Ongoing
في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد
الماء والنار by HasnaaKhalaf917
20 parts Ongoing Mature
الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و
عدم رحيلك أبدا by _xaYurell
28 parts Ongoing Mature
-لماذا تستمر بمناداتي بسندريلا؟ بالنسبة لها كان رجلا من الصعب إجراء محادثة ودية رفقته وبدى لها شخصا لا يمكن العبث معه، وكأنه قد كتب على جبهته عدم الإقتراب، في أول لقاء بينهما رأها تصب الشراب على رأس إمرأة حاولت التقرب من حبيبها السابق وفي المرة التالية قام بتوبيخها لكونه ظن أنها أخدت له صورة خلسة لذا هي وضعت تصورا عليه. رجل يجب وضع مسافة الأمان رفقته. لكنه إعتذر بشهامة عن خطئه ولقبها بسندريلا، لم تكن على علم أنه قد يدرك كونها المؤثرة المشهورة ذات الهوية المجهولة فقط من صوتها وحركاتها، تقربه منها كان بحدود وكأنه غير مستعجل بتاتا بشأنها. هو وحده من يعلم بالحرارة التي تحيط به في كل مكان تقع عينيه عليها، كما لو كان مسحورا لم يستطع قمع شعور اللهفة والعطش لم يملك قط الرغبة بدفعها أرادها بطريقة مجنونة ولم يهتم بما كان عليه ماضيها، أرادها هي فقط وسيحارب أي رجل يقترب منها ويحاول سلبها منه. |صنفت الرواية لفئة البالغين، ليس بسبب وجود مشاهد جنسية، بل لأنها تتناول مواضيع حساسة مثل الإساءة وسوء المعاملة.|
𝐒𝐇𝐀𝐂𝐊𝐋𝐄𝐒 𝐌𝐄𝐋𝐎𝐃𝐘 | 𝐁𝐋𝐎𝐎𝐃 𝐎𝐑𝐂𝐇𝐄𝐒𝐓𝐑𝐀¹ | لحن الأصفاد by QueenAsmahan7
30 parts Ongoing Mature
اختطفها رجل مجهول، و جعلها رهينة حتى أجل غير مسمى، و طوال الأيام التي قضتها معه، لم تره بسبب عينيها المعصوبتين، و كل ما عرفته عنه أنه تعود على قتل أشخاص مثلها كما يتعود المرء على التنفس، كل ما سمعته من فمه كان جرائم بشعة يهتزُّ لها البدن، و كرهًا أعمى تجاهها، أرادها أن تتعذب بكل طريقة ممكنة، دون أن يلوث يديه بها، كان صوته باردا كلحن الأصفاد التي تصطك بين يديها و قدميها، انتهك عقلها بسواد لا ينتهي عن ماضي والدها، لكنها ذات ليلة تثبت له أنها السواد بعينه، و أنها تحمل بداخلها ما هو أكثر برودا من صوته و ألحان أصفاده الجافة، فهل يكون السر الذي كتمته لأيام هو المنعرج الذي سيقلب كل الأمور بينهما، أم أنها وقعت بين يدي مسخ لعين لم يكترث بشيء حتى لو كانت هي الجحيم نفسها؟ سلسلة ٱوركسترا الدم | الجزء الأول تحذير ⚠️: الرواية عنيفة و سادية إلى حد بعيد! (المافيا كما لم تقرأ عنها من قبل)
مزيفة_Fake  by NOOX_5
6 parts Ongoing
حين فتحت رواية بعنوان "اصمت... لأنها القديسة"، لم تكن تعلم أن حياتها ستنقلب. استيقظت لتجد نفسها داخل الرواية... لكن ليس كبطلة، بل كشريرة تُدعى أليز. عالم آخر، جسد آخر، ومصير مجهول..... بين سحر الشفاء والظلال، بين حقيقة الرواية وسر الأكاديمية... هل ستنجو أليز من قدر كُتب لها؟ أم أنها ستعيد كتابة الحكاية؟ مقتطف: "حين يلتقي الظلال بالنور، تسقط السماء على رؤوس الخالدين، وتبكي الأرض شفاءً تأخر ألف عام..." تعود هي، وجهٌ منسيّ في مرآة الخطيئة، شَعرُها ليلٌ لا نهاية له، وبشرتُها... بياضُ من مات ولم يُدفن. تحمل في راحتيها شفاءً ولد في عالم لا يؤمن بالرحمة، وتسكنُ جسدًا كُتبَت عليه لعنةُ القصص المنسية. ويظهر هو... من نسلٍ لا يموت، من دمِ إمبراطورٍ نسِيتهُ الممالكُ، عيناه رمادٌ لا ينطفئ، وصدره امتلأ بالسحر، إلا ذلك السحر الذي يُعيد الحياة... وحين يتقاطع طريقاهما، حين تنظر هي في عينيه، ويتردد صدى وجودها في دمه، تنهض العروش القديمة، ويتنفس الغبار أسرارًا دفنها الوقت. فإن قبّل الظلُّ النور، وانحنى الخالدُ للراحلة، فإما يولد الخلاص من عظام الخراب، أو تنتهي القصة كلها قبل أن تبدأ..."
همسات حزينة  by RolaHany3
12 parts Complete
ظلت تضرب صدره بكلا كفيها لعله يتراجع و لكنه ظل يتابع مقاومتها التي كانت بلا جدوي بتسلية، و فجأة إقترب منها ليقبل عنقها ببطئ مما جعل مقاومتها تزداد عنفًا لتحاول وقتها تحريك جسدها بتلك الصورة العصبية العشوائية، و فجأة أصاب جسدها الشلل من فرط الذعر الذي كان يسيطر عليها خاصة عندما مرر هو كفه علي ظهرها، و فجأة أصبحت الرؤية لديها مشوشة بعدما أصاب رأسها ذلك الدوار العنيف فلم تشعر به حتي و هو يلثم عنقها بلا توقف لتقع بين يديه فاقدة الوعي بعدما سقطت من عينيها تلك العبرة الحارة! توقف عن تلثيم عنقها بعدما وقعت هكذا بين يديه فإبتسم هو بتهكمٍ و هو يرمق جسدها بتلك الصورة المقززة، ثم مرر كفه علي وجهها ليجفف تلك العبرة التي كانت علي وجنتها، ثم قربها منه ليستنشق عبير خصلاتها البنية المجعدة و هو يطبق جفنيه، ثم همس بجانب أذنها بذلك الهوس المريض: -إنتِ بتاعتي أنا و بس. وضع قبلة سريعة علي شفتيها قبل أن يتركها لتقع علي الأرضية الباردة بجموده الذي يصيب المرء بالدهشة، ثم إلتقط كوب المياة ذلك ليلقيه علي الأرض حتي يتحطم و هو يصدر ذلك الصوت المزعج، و فجأة صرخ بصدمة زائفة بعدما إبتعد عنها قليلًا: -"روزانا" حصلك إية؟ بقلم/رولا هاني
𝖬𝗒 𝖦𝗈𝗅𝖽𝖾𝗇 𝖲𝗐𝖺𝗇 |ذَهبيَّتِي by __starrxy_
6 parts Ongoing Mature
إلى مَن جرَّحتهم الذِّكريات ثم عوَّضتهم الحياةُ بمن يُشبههم، أُهدي هذه الحكاية. ليوكس روڤاليز رسَّامٌ هاوٍ كُسِر قلبُه في ربيع مراهقته، وبقي أسيرَ صورةٍ واحدةٍ لسنوات والده الثريُّ أراد له منصبًا لا ريشةَ فيه، فظلَّ يرفض حتى أذعن ليلًا بلا سابق إنذار، لماذا قبل الوريثُ العنيد فجأة؟ وأيُّ سرٍّ دفعه إلى تلك التضحية؟ لاڤندرياس فرانشيني سيِّدةُ كعوبٍ رفيعة، تُوقِّع ماركةً شهيرة في إيطاليا وإسبانيا، وراقصةُ باليه مكبوتةٌ منذ نعومة قدميها حُجّةُ والدها حالت دون حلمها، غير أنّ دعْمَ أمٍّ حانيةٍ أبقى النار حيَّة في الخفاء لماذا حارب الأبُ الباليه؟ ولماذا عادت إليه الابنة بعد رحيله؟ أكان كَسرًا لكلمته أم وفاءً لوصيَّته؟ في عرضٍ للأزياء افتتحتْه لاڤندرياس، التقت عيناهما؛ عسليَّتان تُغرقان رسَّامًا يتعطَّش للون جديد منذ تلك اللحظة شرعا يرسمان خلاصَهما معًا، غير أنّ سرّ كتابٍ مُفعَمٍ بحبرِ حبٍّ غريبٍ يُترك على عتبة دارها ذات ليلة و رَافقَها طوَال سنوَات، يبعثر الظنون مَن كتبه؟ ولِمَن توجَّه قلبُه الخفيُّ؟ "بَجعتي الذَّهبيّة" روايةُ خذلانٍ وأمل، حُلُمٍ منهوبٍ وحُبٍّ قدَري، تجدلُ بين رسَّامٍ يرمِّم ريشَ روحه وراقصةٍ تقاتل بثوبٍ من حرير هل تُصدّقون أنَّ شخصين وُلِدا ليكونا عِوَضًا؟ وه
You may also like
Slide 1 of 10
روحكِ تناديني (كاملة) cover
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover
الماء والنار cover
عدم رحيلك أبدا cover
𝐒𝐇𝐀𝐂𝐊𝐋𝐄𝐒 𝐌𝐄𝐋𝐎𝐃𝐘 | 𝐁𝐋𝐎𝐎𝐃 𝐎𝐑𝐂𝐇𝐄𝐒𝐓𝐑𝐀¹ | لحن الأصفاد cover
مزيفة_Fake  cover
لعنة التنانين cover
همسات حزينة  cover
إرتجاف الفرشاة cover
𝖬𝗒 𝖦𝗈𝗅𝖽𝖾𝗇 𝖲𝗐𝖺𝗇 |ذَهبيَّتِي cover

روحكِ تناديني (كاملة)

47 parts Complete

الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»