Daiki and Daichi
  • Reads 87
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 87
  • Votes 3
  • Parts 1
Complete, First published Jun 19, 2024
القصة :
في مدينة صغيرة وهادئة، كان يعيش شاب يدعى دايكي. كان دايكي شابًا شجاعًا، لكنه لم يكن يتوقع ما سيحدث ليلًا عندما هاجمت العصابة مدينته. استيقظ دايكي على صوت صراخ واندلاع النيران، ووجد نفسه أمام مشهد دمار شامل. كانت المدينة قد تدمرت بالكامل، ولم يبقَ سوى الرماد والركام
ينطلق دايكي في رحلته نحو هدفه بعد أن تدمرت مدينته، ويسعى للانتقام من الفاعلين. يصادف في طريقه دايتشي، الذي صار صديقه بعد اجتياز العقبات معه، قررا معًا أن يوحدا جهودهما ويشكلا فريقًا للوصول إلى أهدافهما. أصبحا صديقين ورفيقين في الرحلة، يتشاركان الألم والأمل. كانت رحلتهما مليئة بالعقبات والتحديات، لكن صداقتهما جعلت منهما أقوى وأكثر تصميمًا.
All Rights Reserved
Sign up to add Daiki and Daichi to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
40 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
ثأرهم وبنات المسيحية cover
|| ضغن الهرماس || cover
حارة اللحام. cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
على كتف القبطان حمامة  cover
أحفاد الشيخ خليل cover
وادي ألياس  cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
وضاقت الأرض بي cover
احببت من لا يبالي cover

ثأرهم وبنات المسيحية

51 parts Complete

في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاة من امها تجاهد كي لا يعيش بناتها نفس المأساة ناسي ان الوراثة لا علاج لها insta: ho.sa105