Story cover for فِي دَوَّامَةِ أفكَارِي  by RamaMedhat2
فِي دَوَّامَةِ أفكَارِي
  • WpView
    Reads 176
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 176
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jun 19, 2024
أفكارٌ قد تجولُ في بالِنا بلا توقفٍ، كل يومٍ، ساعةٍ، دقيقةٍ او حتى ثانيه...
أجوبتها أمامنا، لكنَّ المحبَّ مغفلٌ، يختارُ أن يُكَذِّب عيناهُ ويستمرَ في تصديقِ ما يشاء كي لا يُكسَر... إلا أنْ يَسحقَهٌ الواقعُ تارةً واحِدةً ويرى دوامةَ رذاذِ قطعِهِ المكسورةِ التي جمعها بدَمِ قلبِهِ من غيرِ وَعي.
All Rights Reserved
Sign up to add فِي دَوَّامَةِ أفكَارِي to your library and receive updates
or
#53قصائد
Content Guidelines
You may also like
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
You may also like
Slide 1 of 9
القزمة ورجل الأعمال cover
كل ده كان ليه؟ cover
اكتفيتُ بكِ 🖤 cover
الهَاربة من الظلِ cover
ثأرهم وقلبي  cover
نـار الانتقام cover
ولنا في الخيال حيَاة . cover
Let's make a baby cover
قلب مُحطم(أيسل)  cover

القزمة ورجل الأعمال

37 parts Complete

في عالم يحكمه المظاهر لم يكن سهلاً عليها أن تكون مختلفه ، كانت زهرة صغيرة تنمو رغم العيون القاسية. " ولم تكن تعلم أنّ خطواتها الصغيرة ستهز قلباً أرهقته الأيام،،، وأنّ حجمها الصغير هز عالمه الكبير ....ولم تكن تدرك أنها بصمتها وابتسامتها كانت الأمل الذي لم يجرؤ على إنتظاره " ** هي لم تكن تبحث عن الحب ولا عن فارس أحلام كانت فقط تريد أن تختفي من العالم وفي حياة أغلقت فيها أبواب قلبها ، كان هو المفتاح الغريب الذي لم تتوقعه ** "______________ " الرواية من تأليفي الخاص لا أسمح بالسرقة أو الإقتباس " بقلم ::: ملك أحمد