
أفكارٌ قد تجولُ في بالِنا بلا توقفٍ، كل يومٍ، ساعةٍ، دقيقةٍ او حتى ثانيه... أجوبتها أمامنا، لكنَّ المحبَّ مغفلٌ، يختارُ أن يُكَذِّب عيناهُ ويستمرَ في تصديقِ ما يشاء كي لا يُكسَر... إلا أنْ يَسحقَهٌ الواقعُ تارةً واحِدةً ويرى دوامةَ رذاذِ قطعِهِ المكسورةِ التي جمعها بدَمِ قلبِهِ من غيرِ وَعي.All Rights Reserved