Story cover for يا شبيه ألبدر في ناظريني لا وظني بعد مالك شبيه  by Nur_o19
يا شبيه ألبدر في ناظريني لا وظني بعد مالك شبيه
  • WpView
    Reads 195
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 195
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 20, 2024
"يا طفلةً سلبتْ فؤادي غفلةً"
"رُديهِ فضلًا فالوصالُ مُحالُ"
.
بليله ربوع وقمر مكتمل سماء صافيه وشديده السواد هدوء طاغي وقلوب تنبض بالحياة بعد دقائق معدودة سوف تنبض بالحب.

حاد الملامح وجميله الوجه 
قاصي الطباع ورهيفه القلب
محيطه مظلم ومحيطها نور

كيف سيجتمعان وكيف سينبض قلبه من أجلها .
All Rights Reserved
Sign up to add يا شبيه ألبدر في ناظريني لا وظني بعد مالك شبيه to your library and receive updates
or
#29البدر
Content Guidelines
You may also like
صغيره فى جحيم العشق by Mayosh_Mohammed_
46 parts Complete
ترى فيه رجلاً مختلفًا. لا تفتنها المظاهر، بل تجذبها تلك العتمة الهادئة خلف عينيه، وهدوءه الذي يخفي ضجيجًا لا يسمعه سواه. تتلمس فيه شيئًا يشبهها، أو ربما شيئًا كانت تبحث عنه منذ زمن. وهو ... قلبه معلّق بين حاضرٍ يتوسل النور وماضٍ يأبى أن يموت. عاش حبًا ترك فيه ندوبًا عميقة، لا تُرى، انتهى بطريقة جعلته يشك في قدرته على أن يكون سببًا في سعادة أي امرأة، حتى وإن أحبها بجنون. يخشى أن يكون سبب ألم جديد، يخشى أن يسجنها في ظلامه، أن يشوّه نقاءها، أن يكرّر ما جُرح به. ترى فيه شيئًا لا يراه في نفسه. ترى القوة خلف الانكسار، والنقاء خلف الظلمة التي يحاول أن يخفيها عنها. لكنها كلما اقتربت منه، كلما أحس بالخوف... ليس منها، بل على قلبها. لا يريد أن يجرّها إلى متاهة روحه المثقلة. لا يريد أن يحبها، ثم يحبسها في عتمة جراحه. يتبادلان النظرات، يتهامسان دون صوت، وقلوبهما تعرف الحقيقة: هما يحبان بعضهما. لكن الحب وحده لا يكفي أحيانًا. ثمّة جدارٌ شفاف بينهما، صنعه الخوف، وطلاه الصمت، وزادته التجارب مراره
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
لابد سود الليالي تولد وهجها by dorcwie
30 parts Complete
ينقلب حال ذيب من طفل بريء إلى رجل يحمل على عاتقه أعباء الأبوة، بعد أن خذلهم القدر واليُتم وتبرأت منهم الأرحام. يتجرد من طفولته ليحتضن إخوانه الأيتام بحنان نادر، ويواجه قسوة الحياة أما هي، البطلة القويه ، التي لا تحمل هوية، حملت معها هوية الحلم والتحدي. تعلمت، قرأت، فتحت أبواب اللغات، وكأن الأرواح تخاطبها عبر الكلمات من رحم الألم تولد قصة حب تبدأ بدافع مساعده، ولكن تنمو وتزهر عندما يتدخل ضابط شهم، ينقذهم من قضية أعقد مما ظنّوا، ويكشف لهم عالماً مختلفًا. يتحول رد الجميل إلى حب صادق يشعل فيهم الأمل من جديد تتشابك قصص أبطال الرواية حول قيم الصبر، القوة، الحب، والوفاء، ويجمعهم المكان الفريد: قرية النرجس، التي لم تكن مجرد قرية، بل كانت حكاية عن الصمود، وكأنها جدار لا يهتز "لابد سود الليالي تولد وهجها" ليست مجرد رواية، بل رحلة من الألم إلى الأمل، من الغربة إلى الانتماء، من الشتات إلى دفء العائلة، حيث يكون الحب قوة، والحياة معركة، والانتصار وعد للصابرين مزيج مبهر من: الدراما، الأكشن، الحياة، العائلة، والحب. أحداثها خياله بنكهة الواقع، وقلوب أبطالها تنبض بكل صدق🪶
You may also like
Slide 1 of 8
صغيره فى جحيم العشق cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
لابد سود الليالي تولد وهجها cover
ورد في حضن الاشواك cover
احبني فاصبح زوجي cover
قداح   cover
ثم أصبح جميعهم cover
الأمان المسموم cover

صغيره فى جحيم العشق

46 parts Complete

ترى فيه رجلاً مختلفًا. لا تفتنها المظاهر، بل تجذبها تلك العتمة الهادئة خلف عينيه، وهدوءه الذي يخفي ضجيجًا لا يسمعه سواه. تتلمس فيه شيئًا يشبهها، أو ربما شيئًا كانت تبحث عنه منذ زمن. وهو ... قلبه معلّق بين حاضرٍ يتوسل النور وماضٍ يأبى أن يموت. عاش حبًا ترك فيه ندوبًا عميقة، لا تُرى، انتهى بطريقة جعلته يشك في قدرته على أن يكون سببًا في سعادة أي امرأة، حتى وإن أحبها بجنون. يخشى أن يكون سبب ألم جديد، يخشى أن يسجنها في ظلامه، أن يشوّه نقاءها، أن يكرّر ما جُرح به. ترى فيه شيئًا لا يراه في نفسه. ترى القوة خلف الانكسار، والنقاء خلف الظلمة التي يحاول أن يخفيها عنها. لكنها كلما اقتربت منه، كلما أحس بالخوف... ليس منها، بل على قلبها. لا يريد أن يجرّها إلى متاهة روحه المثقلة. لا يريد أن يحبها، ثم يحبسها في عتمة جراحه. يتبادلان النظرات، يتهامسان دون صوت، وقلوبهما تعرف الحقيقة: هما يحبان بعضهما. لكن الحب وحده لا يكفي أحيانًا. ثمّة جدارٌ شفاف بينهما، صنعه الخوف، وطلاه الصمت، وزادته التجارب مراره