وهوَ مُستمر في أمداد يدهُ وَيقول لها أمسكي بَيدي ولن تندمي َع ذالك وَهيه مُستمره َع التراجع ألىٰ الخلف نفذه صَبرهُ ومِن ثما أمسك يدها جَبرً تُحاول أن تتخلص من قَبضة يدهُ خَوفً أن ترجع ألىٰ صفر الظلام المُقيد بِسلاسل التعَذيب لكن قَبضةُ كانت لها رئي أخر وَحُكمت َع يدها بقوه وأصرار