
من ظـلّ غريب في درب الصـدفة، إلى تلمـــيذة تُنصت لصــوتي، ثم جليســـة لثمـــرة قــلبي... فارتقى مقامك في روحــي حتى ناداكِ قلبي ب "زوجتي". _أستـاذ غوجو... إبتـعد، قد يقتحمُ أحدهمْ مكتبك ويرانا في هذا القرب الفاضح... _فل يفعــواُ و ليـشهدوا... علّــهم يُـدركون من امتلك القلـب الذي لـطالما ظـــنوه عصيًّا على الوصـ ل. -Written on June 23, 2024-All Rights Reserved