Story cover for عَـهـدُ الدَّم و الـرّصاص  by kimdeelahope
عَـهـدُ الدَّم و الـرّصاص
  • WpView
    Reads 300
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 300
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jun 21, 2024
في قلب مخيم جنين، يعيش خالد، شاب في الخامسة والعشرين من عمره، حياة مليئة بالتحديات والأحلام المحطمة. بعد تخرجه من كلية الطب وعدم قدرته على العثور على عمل يناسب مؤهلاته، يجد نفسه يعمل في مقهى متواضع، ويكافح لدعم عائلته.

لكن خالد لم يكن وحده في هذا الصراع؛ فقد تعاهد مع صديقيه المقربين، يزن وعمار، على حماية المخيم بأي ثمن. عندما تشتد الأوضاع ويقرر خالد حمل السلاح للدفاع عن أهله، يجد نفسه في مواجهة حاسمة بين الحياة والموت.

والآن أصبح أيمن جزء كبير من هذه القصة ، فمذا حدث وكيف ستسير باقي الأحداث ؟
All Rights Reserved
Sign up to add عَـهـدُ الدَّم و الـرّصاص to your library and receive updates
or
#19fyp
Content Guidelines
You may also like
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. by infiato
3 parts Ongoing
ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
احببته رُغمَ مافعله بي؟ by Somh1993
27 parts Complete Mature
هي/ فتاه بعمر الزهور بريئه جداً،،شقيه،،عنيده،،مرحه ،، ودلوعة ابوها اوامرها مطاعه ،، تفقد اباها بحادث سير ويدب الرعب والخوف بقلبها من بعد فقدانه ،،يطالب عمها بوصايتها ولكن تضطر والدتها بالهرب بها بعيدا عن عمها؟؟لماذا؟ وما الذي سيجري لتلك الفتاه؟؟ هل ستستطيع والدتها حمايتها من عمها ؟ ياترى من سيرسيها لبر الامان؟؟؟.... هو/ شخص قاسي القلب،، يتصف بانه عديم الرحمه،، سريع الغضب،،مغروور،،ومتغطرس،، و بارد جدا ،،صارم ،، يتفنن بتعذيب من حوله ولا يأبه لاحد ،،لا يثق بأحد ،،ليس لديه اصدقاء ابداً ؟؟ لا يثق بظله فكيف بمن حوله وخصوصا انس حواء فهو يكرههن ويمقتهن لسبب ما مجهوول!!؟ ولكن السؤال الان هل يستمر على ذلك ام تاتي من تغير مجرى حياته وتقلبه راساً على عقب !؟ لنكتشف سوياً ماذا سيحدث .. من سينقذه من عتمة حياته ؟؟. >>وتجرري الرياح بما لاتشتهيه السفن>> يوجد العديد من الشخصيات بالروايه تعالوا معي لنكتشف سوياً ؟؟ قراءه ممتعه..
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
You may also like
Slide 1 of 9
مُــــطَارَد ..|🖤🍻.. cover
ماوراء النور cover
بقايا كبرياء جريح cover
احببته رُغمَ مافعله بي؟ cover
قلب مُغتَصب cover
In the heart of Darkness  cover
💭ذكريات مبعثرة...💭 cover
Year hand "عَقرب السنوات" cover
𝑰'𝒎 𝒇𝒊𝒏𝒆 𝒘𝒊𝒕𝒉𝒆 𝒚𝒐𝒖 /𝒗𝒊𝒎𝒊𝒏 cover

مُــــطَارَد ..|🖤🍻..

3 parts Ongoing

ملخص الروايـة: إبن غير مرغوبٍ به استباحت عائِلتَيه من الأب والأم دَمه منذ كونه جنيناً في بطن والدتـه التي لم تتقبل فكرةَ موت إبنٍ لها من حبيبها الذي تزوجته رغماً عن اهلها لذا قررت الهرب به بعيـداً بعد أن اخبرتهم بأنّها قامت بإجهاضه..وبعد مرور سنوات تكتشف عائلتها وجوده فتبدأ بالبحث عنه سنيناً لوثت طمانينتها لينتهي بها المطاف في غيبوبةٍ بعد أن كاد أخَوَيهَا أن يفتكا بإبنها الذي وصل ألى مرحلته الثانويه ... يستمر """" في ممارسة دوامه الجزئي الذي لطالما رفضته والدته ليُسدد تكاليف مستشفى والدته وتكاليف عيشه بعد ان روادته فكرة الانسحاب الدراسي لكنه تراجع بعد ان اقنعه ذلك الفتى الذي انقذه ذات ليلة من بين مخالبٍ كادت أن تفتك به فتنمو بينهما علاقةٌ تجرهما في مسارات متقاطعه يدرك """ من خلالها انه دخل إلى بيت احدى عائِلتيه التي قضاء حياته هرباً منهما لتشد الحياة بعدها حبل الموت حول عنـقه... كان هارباً من عائِلتين .. لكنه يدرك بأنّه مطارد من واحدة فقط لذا كان يركض للأمام آمِلاً أن يَعثر على النور الذي لطالما بثّتـه والدته في روحـه.. لكنه وفجأة.. يقف ولأول مرة في المنتصف.. كمركز كـرة محاطة باللهـــــب.. ولأول مرة.. لا يعلم إلى اين سَترمِي بـه الحياه..