The Tulip.
  • Reads 222
  • Votes 131
  • Parts 12
  • Reads 222
  • Votes 131
  • Parts 12
Ongoing, First published Jun 21, 2024
في بداية المراهقة والحياة العاطفية ل كايا التي بلغت الرابعة عشرة لتوها التنفجع بخبر وفاة والديها ،و الامر صادم انها كانت مهم ولكنها لا تتذكر شيء سوى ما اخبرتها عمتها به.... فكيف تتاقلم كيم كايا  مع هذه الفاجعة يا ترى؟!.
All Rights Reserved
Sign up to add The Tulip. to your library and receive updates
or
#5التوليب
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
24 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
اعتزل ما يؤذيك cover
كريات الدم السمراء  cover
Zia - زيا cover
فِي شَبابِنا. cover
الرصاصة  cover
Memory | H.S cover
قلوب مُتمزقه cover
٠٠:٠٠ cover
طاغوت (الأصليـة)  cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover

اعتزل ما يؤذيك

40 parts Complete

كنتِِ عاليَة جدًا بلا سمَاء ، بلَا رائِحَة، لا يتقَفّى أثرُكِ إلا كلَب ضَال ، وَ لا يشُمّ عِطرُك إلا شَيطَان ملعُون ، وَ بَين ايقَاعات الصَخب وَ ضَجّة الحيَاة ، كُنتِ انْتِ المدَار الرَاقِص ، بهْجَة الأفُق البعِيد ، وَ الأمل الوَحِيد الذِي تشَبّثت بهِ في ايّامِي المعْتمَة الدَائخَة . ‏اسْتعِيد كُل شَيْء ، الصَحُو ، الذِهن النّاشِز ، العَيْنان المتَورّمتَان مِن عتْمَة الأرَق ، الرَقبَة المتْعَبة ، اليَد اليُمنَى التِي تكْتَظّ بالعَبث ، وَ الوِحدَة العَجيبَة التِي تتفَحّص أعمَاقِي المضْطرِبة برعُونَة ، لأكتُب وَ أتلاشَى نهَاية كُلّ مسَاء ..