- Reads 61
- Votes 3
- Parts 1
Ongoing, First published Jun 22, 2024
حقـيقيـة 🔥!!!!!!!!. - " بـقلمي مـَلاك أللامـي " فَـتاةُ تُلقب بـَ الشيهانـة تملكُ قلباً لَطيف بعقلٍ مُخيف تلكَ الذي يطلقون عليهـا لقبَ " أُنثى الدهاء " فَـتاةُ ذاتُ سُلطـة وذكاء تسيرُ فِي طريقاً مُضلم ويجتاح الأسودادُ مسيرةُ حياتهـا تقفُ بصمـود تنظرُ بتلكَ النضراتُ البَاردة متجردةُ المشاعرِ خالـيةُ مِن الأحاسيس كَـ جُثـة هَـامِـدةُ لا روحٍ فـيها تمتلكُ عـَقلاً مُنتـقماً تواجـهُ الضلمُ والحقدَ والكرهُ بـَالأنتقام ، تصنعُ مِن لا شيء شيءٌ تسيرُ بخطواتٍ خافتـة تصل إلى مُبتغاهَا بـَ الدهاء يدبُ آثر الماضي فِي قلبهـا يتجسد الأنتقامُ عقلها وتنرسم عَـلى شفتها البُنيـَةُ أبتسامةُ الغلِ عَلى ثَغرها وتنثرُ شعرهـا عَـلى كفتهـا وكأنـهُ الحبالُ ألذي سيجلدون بهـا وتصبحُ فَـتاةُ ذاتُ دهـاءٌ عَظيـم وأنتقامٌ مُريب وعقلاً مُخيف تدبُ الخوفُ فِي الجميعُ ... لنـذهـبُ ألى مَنـزلُ قديمٌ فِي شارعاً معتمُ ألى تلكَ الـ زواية ألتي تمتلئُ بـَالحزنُ المُألم ألى ذالكَ ألذي خلفَ ضحكتهُ أحزانٌ وخلف عيناهُ سوادٌ ، وفي عـقلهِ دهاءٌ وفِي صغره أجتاح عالمهُ الضلامُ وتجسد فيهِ الأالمُ ، ينضرو ألى مِن حولهِ بحقدٌ ضخمٌ تملئهُ جروحً أليمٌ مِن الماضي حزينٌ وّراءُ هـاذهِ الأعينُ حباً تملئه أيضاً الأسودادُ . رجAll Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الأبتار to your library and receive updates
or
You may also like
You may also like
