نتحررُ من قيدِ أحزاننا بعد مرور فترة قصيرة من الوقت، نُبصرُ ضوءَ الأمل الذي يخترقُ ظلمةَ الحزنِ فنتحركُ بضعَ خطواتٍ للمستقبل، فنُرَى برداءِ القوةِ وهيئةِ الإصرارِ والعزيمة، لا ينظرون سوى لتخطينا الأمور وتجاوزها ولا أحد يرى الجروحَ الداميةَ التي تركتها تلك الأحزان، لا يطلعون إلا على ظاهرِك أما عن أعماقِك وقلبِك فهم لا يفقهون شيئًا؛ رُفعت الغشاوة عن عينِك أنت فقط، لترى تلك الجروح وندباتها، وتتألم ... بمفردِك.
• رواية بيت البنات
• بقلم أمل صالح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• البداية ‹27/6/2024›
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل وتحطيم قلوب وأجساد من يحاولون أختراق امبراطورية المغازي"
وهي أنثي راقية العقل متفتحة العقل تحمل من الخجل ما يملئ الكأوس"تنقلب حياتها بين لليلة وضحاها بسبب شخصا أنتهك عرضها بدون وجه حق"
ولا يمر غير الايام الغليظه ووجدت نفسها كنة أمبراطوية المغازي زوجة الحفيد الأشرس بينهم
ومن هنا تتوالي الأحداث بينهم بين الطيبه والقوة الغضب و الطف "لتتوالي بينهم القصص والمغازي التي جعلت كنات عائلة المغازي يقسما أنهم سيروضن مكرهم وقوتهم وصلابة مشاعرهم ويختموا عليه بختم
«ترويض ملوك العشق
الكاتبة: لادو غنيم